Dr.Psycholgist
45 ans Célibataire Résident de : Oman- ID Du Membre 11250154
- Dernière Date De Connexion il y a 23 jours
- Date D'inscription il y a 4 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Oman
- Pays De Résidence Oman -
- Situation Familiale 45 ans Célibataire
Avec 4 Enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 84 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi psychological
- Revenu Mensuel Entre 600 et 800 rials
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
كل الإناث جميلات.. بس اتركوا الأنثى تختار من تحب…. ما في شيء بالقوة. الشهوة الأنثوية لا تُقال… بل تُسكب من عينيها فجأة نظرت إليك بصمت. حدقتها اتسعت، شفاها لم تعد تلتقي بشكل طبيعي، وصدرها يرتفع وكأن الهواء ثقيل. هي لا تعرف كيف تُخفي ما تشعر به، لأن الرغبة عند المرأة تفضحها تفاصيل لا يمكن ضبطها. وكلما حاولت التماسك، زادت حركتها، تلثُم صوتها، لمسها لعُنقها أو خدّها بلا سبب. الشهوة ليست قرارًا… بل انكشاف مؤلم على هيئة ارتباكٍ متعمد. أمضيتُ أربعين سنةً في دراسة نفسية النساء، فلم أتوصّل بعد إلى جوابٍ للسؤال الأكبر: ماذا يُرِدْنَ بالضبط؟ حقًا، لا أدري أأضحك أم أتعجب من هذه المسرحية المملة التي تتكرر يوميًا على هذه المنصة! نساء – أو بالأصح أشباه نساء – ومن بينهن المطلقات، يظهرن بأسماء وألقاب لا تنتهي، وكأننا في مهرجان للأقنعة، لا في مكان جاد للبحث عن شريك حياة. هل الغاية فعلًا هي الزواج؟ أم أن الهدف الأسمى هو إضاعة الوقت والتسلية والتفريغ النفسي على حساب الآخرين؟ نفس الوجوه تتكرر تحت أسماء مختلفة، وغيرهن كثير… حساب هنا، وحساب هناك، وثالث بعد ساعات! وكأننا أمام ممثلة تجيد تغيير أدوارها لكنها نسيت أن الجمهور ملّ من نفس النص الرديء. تدخل إحداهن لتطرح أسئلة وكأنك في قاعة تحقيق أمني: من أنت؟ أين تسكن؟ ماذا تعمل؟ ما دخلك الشهري؟ ما لون فرش غرفتك؟… نصفها فضول رخيص، والنصف الآخر تحقيق بوليسي بلا أي احترام للخصوصية. والأسوأ أنها تطرح السؤال، وتمنعك من أن تطرح عليها مثله، وكأنها فوق مستوى المساءلة! ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل هناك عادة مشينة لدى بعضهن: إرسال رسائل مليئة بالتهكم والتنمر والشتائم، ثم حظر الطرف الآخر مباشرة! وكأن المتعة الكبرى عندهن هي إلقاء القنبلة ثم الهروب، تاركات الطرف الآخر أمام شاشة مغلقة يتساءل: “ما هذا العبث؟” أما قائمة المواصفات التي يضعنها للزوج المثالي، فهي أشبه بقائمة طلبات من كوكب خيالي: طويل، وسيم، غني، مثقف، حنون، قوي الشخصية، لا يتزوج عليها، يقرأ أفكارها، ويحل كل مشاكلها قبل أن تخبره بها! ثم يتساءلن لماذا لم يجدن هذا الفارس حتى الآن! الحقيقة أن هذه الظاهرة لا تمت للزواج بصلة، بل هي مزيج من فراغ قاتل، وضعف تواصل اجتماعي في الواقع، وهوس بالاهتمام السطحي، وهروب من مواجهة مسؤوليات الحياة. أما النتيجة فهي واحدة: وقت ضائع، طاقة مهدورة، وحياة عاطفية صفر على الشمال.
À Propos De Mon Partenaire
-
استاذ جامعي قبيلي السعادة الزوجية تبدأ من المرأة فالرجل لا يستطيع إسعاد امرأة عنيدة لا تطيعه..!! المرأة هي مفاتيح السعادة والتعاسة، وهي التي تختار راحتها الرجل إذا رأى زوجته تبادله الحب والحنان سيُعطيها كل ما يملك ويوفّر لها كل شي.. خذها نصيحة مني لا تلاحق امرأة اتركها على راحتها، المرأة التي تشعر بالراحة معك ستترك الدنيا كلها وتأتي معك. من المدهش حقًا – بل والمستفز في الوقت ذاته – أن أجد في هذه المنصة من يقدمن أنفسهن تحت مسميات وألقاب متعددة، من فئة الإناث أو أشباه الإناث، ومن بينهن المطلقات، وكأن الغرض ليس البحث الجاد عن شريك حياة، بل إضاعة الوقت في التسلية أو التنفيس عن مشاعر الكبت النفسي. كثيرات منهن يمتلكن عدة حسابات، قد تصل إلى حسابين أو ثلاثة يوميًا على نفس المنصة، ويظهرن بأسماء مختلفة، وتتكرر هذه الظاهرة مع أسماء مستعارة أخرى تحمل الطابع ذاته. هذا السلوك المبتذل يثير تساؤلات كثيرة: أهو مجرد فراغ عاطفي واجتماعي؟ أم هو بحث مَرَضي عن الفضول وتبادل الأحاديث دون أدنى نية للارتباط الحقيقي؟ بل إن بعضهن يدخلن في جدالات عقيمة، أو يتخذن من السخرية والتهكم أسلوبًا ثابتًا، مما يعكس غياب الجدية ويترك انطباعًا بالنضج المتدني. والمؤسف أن بعضهن يضعن لأنفسهن شروطًا مثالية وخيالية للزوج المستقبلي، مواصفات يستحيل أن تجتمع في شخص واحد، وهو ما يجعل فرص الارتباط شبه معدومة. والأسوأ أنهن يمكثن لسنوات طويلة على هذه المنصة تحت شعار “البحث عن الزواج” دون تحقيق أي نتيجة، وهو ما يكشف عن خلل واضح في ترتيب الأولويات أو ضعف حقيقي في الرغبة بالالتزام. وللأسف، اكتشفت أن بعضهن لا يدخلن المنصة بهدف الزواج مطلقًا، بل بغرض جمع معلومات شخصية عن الطرف الآخر بأسلوب أقرب إلى التحقيق الاستخباراتي، أشبه بمحضر استجواب في مركز شرطة! وكأنها تسعى لاكتشاف “جريمة” لا وجود لها، متبعة نهجًا يدل على السخافة وسوء الخلق وانعدام الذوق، بل والانحلال الأخلاقي وغياب الحياء. ومن العادات البغيضة لدى بعضهن أن يتعمدن إرسال رسائل تهكمية أو تنمّرية أو سبًّا وشتمًا، ثم يهربن بإغلاق باب الحوار فورًا عبر الحظر، دون أن يتركن للطرف الآخر فرصة للرد أو التوضيح. بل إن بعضهن يمارسن أنانية فجة في طرح الأسئلة، فلا يقبلن أن يُوجَّه إليهن نفس السؤال، متبعات أسلوب التهميش والتجاهل، وهو سلوك يتنافى كليًا مع أبسط مبادئ الاحترام والمساواة، فضلًا عن الجدية في الزواج. إن هذه الظاهرة، في جوهرها، انعكاس لمزيج من العوامل؛ منها الفراغ العاطفي، وضعف التواصل الاجتماعي الحقيقي، والبحث المحموم عن الاهتمام، أو حتى الهروب من مواجهة الواقع وتحمل مسؤوليات الحياة. وفي النهاية، فإن النية الصادقة والوضوح في الأهداف هما أساس أي علاقة ناجحة، أما الدوران في دوامة الألقاب المستعارة والحسابات الوهمية فلن يثمر إلا عن مزيد من الإحباط وإهدار الوقت. .
Connexion