
Abdelkader1626
36 ans Divorcé Résident de : Algérie- ID Du Membre 11245609
- Dernière Date De Connexion il y a 14 heures
- Date D'inscription il y a 2 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Medea
- Situation Familiale 36 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 182 cm , 81 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi ضابط متقاعد برتبة نقيب
- Revenu Mensuel Entre 70 000 et 100 000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أنا رجل أطمح لبناء حياة صالحة أنا رجل أؤمن أن السعادة الحقيقية تنبع من رضا الله، لذلك أسعى أن أكون من الرجال الصالحين، الذين يجعلون الدين والتقوى أساسًا لحياتهم. أحب أن أعيش بقلبي قبل مظهري، وأبحث عن السكينة لا الصخب، وعن الطمأنينة لا التكلّف. أحب المرح والبسمة، لكن بما يرضي الله، فأنا أرى أن الدين ليس حزنًا، بل راحة وسعادة. لا أبحث عن حياة فاخرة، بل عن حياة بسيطة مباركة، فيها قلب يرضى، ونَفْسٌ تحمد، وبيتٌ تحفه المودة والرحمة. أطمح إلى بناء أسرة على أساس الحب والاحترام والدين، أكون فيها زوجًا صالحًا، وأبًا مسؤولاً، ورفيقًا يشارك زوجته الحياة بكل ما فيها، في السراء والضراء، بحبٍ ورضا وصبر.
À Propos De Mon Partenaire
-
الزوجة الصالحة ذات الدين والخلق الزوجة الصالحة هي نعمة عظيمة من نعم الله، تُسعد القلب وتُطمئن النفس وتُعين على طاعة الله. هي من اختارت الدين والخلق طريقًا لها، فحرصت على أن تكون قدوة في التزامها، ورفيقةً صالحةً في الدنيا والآخرة. من أبرز صفاتها أنها تقبل بالحجاب الشرعي الكامل، من جلباب ساتر، وقُفّازين يصونان يديها، ونقاب -ستار- يحفظ حياءها، لا تراه ضعفًا بل عزّة وكرامة واتباعًا لأوامر ربها. هي بشوشة الوجه، عطوفة القلب، رقيقة المشاعر، تملأ بيتها بالمحبة والسكينة، وتُعامل زوجها بود واحترام، وتُربي أبناءها على التقوى والصلاح. تتجمّل لزوجها، وتستر زينتها عن غيره، وتقدّم رضا الله على رضا الناس. من كانت كذلك، فقد جمعت بين جمال الظاهر والباطن، وكانت خير متاعٍ في الدنيا كما قال النبي ﷺ: "الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة"