
سُموُّ الرُّوح
33 ans Célibataire Résidente de : Égypte- ID Du Membre 11242099
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a 6 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al Mania
- Situation Familiale 33 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 50 kg
- Forme Du Corps Mince
- État de santé Stérilité
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون وظيفة
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
أنا امرأةٌ صادقةٌ مع نفسي، لا أدّعي الكمال؛ أخطئ وأضعف وأتعثّر، لكنّي لا أُساوم على ما أؤمن به. ملتزمة بديني، أقدّر المسؤولية والصدق، وأختار البساطة والهدوء أسلوبًا لحياتي. أجد راحتي في خلوة صادقة، أميل إلى السكون وأحب العمق، ولا أجيد شرح نفسي كثيرًا، لكني أبصر ما وراء الكلام وأنتظر من يرى ما لا يُقال. لا أرغب في الإنجاب، لا اعتراضًا على الفطرة، بل عن قناعة ووعي بحدود نفسي وراحة قلبي؛ صادقتُ هذا الميل وأسأل الله ألّا يحمّلني ما لا طاقة لي به. لذلك، كتبت "عقم" في الخانة الصحية، رغم أنني سليمةٌ بدنيًا ولله الحمد، لكني رغبت أن أكون واضحة منذ البداية، وأريح من قد يرتبط بي من هذا الجانب. أجد سكينةً في رجلٍ لا يرى في الأبناء شرطًا للسعادة، ويميل قلبـي — بصدق — إلى من لم يُقدَّر له الإنجاب، فلعله يكون توافقًا ورحمةً تُجمِّل اللقاء وتُهوِّن الطريق.
À Propos De Mon Partenaire
-
أنا لا أطلب الكثير؛ فقط رجلًا ملتزمًا بدينه، صادقًا وأمينًا، يعيش بتواضع ورضا، يرى الزواج ميثاقًا وسكنًا ومودّةً ورحمةً كما أراده الله، ويحترم قناعاتي ما دامت لا تخالف شرع الله، ويقدّر امرأةً اختارت أن تكون لله أوّلًا، ثم لنفسها صدقًا قبل أن تكون لأحد. رجلًا أجد معه توافقًا روحيًا وعقليًا، يطمئنّ بي، ويُربّت على روحي حين تضطرب، ويدرك أن الحنان لا يُنافي الهيبة، وأنّ المرأة مهما كانت قويّة قد تشتاق إلى كتفٍ حنونٍ تستند إليه، لا لأنّها ضعيفة، بل لأنّها بشرٌ قبل كل شيء. فإن جمعني الله بمن يُبصرني ببصيرته لا بعينه، ويراني بقلبه لا بحكم عاداته، فذاك رزقٌ لا يُضاهى، وإن لم يُكتب، فحسبي أنني سرت في طريقي بثبات، ولم أتنازل عن يقيني، وكان الله وحده سكني وكفايتي.