
علي الصالحي8
40 ans Divorcé Résident de : Irak- ID Du Membre 11230134
- Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
- Date D'inscription il y a 2 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Irak
- Pays De Résidence Irak Baghdad
- Situation Familiale 40 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 180 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi موظّف
- Revenu Mensuel Entre 1000000 et 2000000 dinars
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
أنا رجل أؤمن بأن الشراكة الحقيقية في الحياة تبدأ من الاحترام، وتكبر بالحنان، وتستمر بالصدق. لست كاملًا، لكني صادق... لا أملك كنوز الأرض، لكن أملك قلبًا دافئًا يعرف كيف يحتوي، وعقلًا ناضجًا يعرف متى يصمت، ومتى يُساند، ومتى يُقاتل من أجل من يحب. أنا رجل دارت بي الحياة، علّمتني أن الطيبة ليست ضعفًا، وأن الحنان لا يُقلّل من رجولتي، بل يُكملها. أمنح الأمان قبل الحب، والصدق قبل الوعود، والاحتواء قبل الكلام. لا أبحث عن امرأة تُكملني، فأنا مكتفٍ بذاتي... لكن أبحث عن امرأة تمشي معي في الطريق، تشاركني السقوط كما الفرح، ننهض معًا ونكبر معًا. أؤمن بحرية المرأة، بكرامتها، بقيمتها... لا أقيّد ولا أفرض، بل أزرع الطمأنينة وأبني الاستقرار. قد لا أملك الكثير، لكني أعد بالكثير من الوفاء، من الحضور، من السند الحقيقي الذي لا يغيب.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن شريكة حياة... امرأة نقية القلب، راقية الروح، تؤمن أن الحب شراكة، وأن الحياة تبنى على المودة والاحترام قبل كل شيء. أريدها ذكية، حنونة، وفية، لا يهمني جمال الشكل بقدر ما يهمني صفاء النية ودفء المشاعر. امرأة تعرف كيف تحتويني بالكلمة، وتدعمني بالصمت قبل الصوت، تسير معي لا خلفي، ولا أمامي، بل بجانبي... لا أطلب الكمال، فأنا نفسي لست كاملًا، لكن أؤمن أن الأرواح الطيبة حين تلتقي، تخلق كمالًا لا يُرى... بل يُحَس. أبحث عن امرأة ترى في الرجل شريكًا لا سجانًا، صديقًا لا خصمًا، حضنًا آمنًا لا مصدر خوف. أريدها أن تكون سندًا، كما سأكون لها عمرًا كاملًا من الاحتواء، من الحب، من الأمان، من الحضور. لا أبحث عن امرأة كاملة، بل عن أنثى حقيقية... صادقة، بسيطة، مليئة بأنوثة ناعمة وعقل ناضج وقلب دافئ.