
ماريا37مغربية
37 ans Divorcée Résidente de : France- ID Du Membre 11184349
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a un mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence France Paris
- Situation Familiale 37 ans Divorcée
Avec Un enfant - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 55 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Non voilée
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi مدرسة
- Revenu Mensuel Entre 1800 et 2500 euros
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
لا أمارس الحياة كحضور عابر… بل كأثر، ولا أطلب من الرجل أن يكون خارقا… فقط أن يكون صادقًا بما يكفي ليتحمل امرأة تقرأ ما لا يقال. أحب التفاصيل التي لا ينتبه لها الجميع، وأعشق الرجولة التي لا تعرف بالكلمات بل بالمواقف، رجل إذا وعدني بالأمان، كنت له وطنا لا يخذل. أريد رجلا يرى في أكثر من امرأة جميلة… يرى في رفيقة دعاء، لا عابرة إعجاب. نشأت على فكرة أن ما كان لله دام واتصل، وأن ما دون ذلك عابر، لذلك أبحث عن علاقة فيها عمق الإيمان. باختصار، أنا لا أبحث عن الكمال… فقط عن من يرى في نقاء قلبي نعمة، لا سذاجة.
À Propos De Mon Partenaire
-
لا أبحث عن رجل كامل… بل عن رجل صادق مع الله، ثم مع نفسه، ثم معي. أبحث عن رجل يعرف أن القوامة مسؤولية قبل أن تكون سلطة، وأن الرجولة ليست صوتا مرتفعا، بل قلبا مطمئنا يحسن الإمساك بيدي حين تضطرب الحياة. رجل إذا وعد أوفى، وإذا أحب ستر، وإذا غضب تمالك. أريده مؤمنا، لا باللسان فقط، بل بالفعل... يقيم الصلاة ليقيمني معها، ويذكر الله في سره حتى ينبت السكينة في قلبي. رجل يرى فيّ شريكته لا تابعته، سندا لا ظلا، ويؤمن أن الزواج ميثاق غليظ. أحبّ فيه أن يكون ذكيا…في احتوائي. أن يعرف متى يصمت ليفهمني، ومتى يتكلم ليطمئنني. أريده حازمًا في مبادئه، لينا في مشاعره، ثابتا في أفعاله، متجددا في روحه. لا أبحث عن رجل يشبه الجميع، بل عن رجل يشبه دعائي حين أكون بين يدي ربي… مختصر في كلامه، عميق في أثره، نادر، لكنه واضح. وإن كان يقرأ هذه الكلمات ويشعر أنها كتبت له… فربما كتب لي أن أكتبها لأجله.