
Sandra sandi
30 ans Célibataire Résidente de : Algérie- ID Du Membre 11176757
- Dernière Date De Connexion il y a 2 jours
- Date D'inscription il y a 4 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Algiers
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 163 cm , 79 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Autodidacte
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi لا اقل
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أنا أنثى... لا تُقرأ على عجل، ولا تُحفظ بسهولة. أنثى خُلقت من سكونٍ مهيب، ومن صراخ فيه ضجيج العوالم القديمة لا أُشبه إلا نفسي، ولا أتشبّه إلا بنفسي… لستُ نسخة، ولا ظلًا لأحد. أبدو هادئة، لكن في داخلي مدن من الأسرار، وأبواب لا تُفتح إلا بإذن قلبي. أنا أنثى... إذا أحببت، أحببت بعمقٍ لا يُرى، وإن ابتعدت، لا أعود، حتى لو تزلزل العالم. قوية دون صراخ، حسّاسة دون ضعف، مستقلة لا لأنني لا أحتاج، بل لأنني أعرف من أحتاج. لا أنحني إلا لله، ولا أركض خلف شيء إلا إذا كان يستحق أن يُدرك بروح. أنا أنثى... أُحسن الإصغاء لصمتي، وأفهم لغتي حين لا يفهمها أحد. تسكنني آيات، وأُرافقني دعوات، وأتزين بالستر كأنني جوهرة أُخفيها عن أعين لا ترى النور. لا أغري، بل أُلهم… ولا أُفتح بسهولة، بل أُكتشف على مهل، لمن يملك مفتاح الفِهم لا الفضول. أنا أنثى... خلقتني الحياة من تعبٍ جميل، وصقلتني الوحدة، ورباني الله بلطفه حين خذلني الجميع. أنا تلك التي تمرّ ولا تُنسى، تُحب بصمت، وتُغادر بكرامة، وتُولد من جديد كلما ظنوا أنها انتهت.
À Propos De Mon Partenaire
-
رجلًا... لا يُشبه أحدًا، ولا يحاول أن يكون كلّ أحد. رجلًا يُشبه الدعاء في وقت الضياع، والثبات في زمن الريح. لا أريده كاملاً، بل حقيقيًا… رجلًا يعرف معنى الرجولة في الصمت، والصدق في الفعل. لا يرفع صوته ليثبت وجوده، بل حضوره وحده يكفي لتطمئن الروح. رجلًا... ينظر إليّ وكأنه يرى وطنًا، لا امرأة عابرة. يُمسك بيدي لا ليقودني، بل ليحميني دون أن يُشعرني بالضعف. يُصلي حين يضيق صدره، ولا يهرب من المواجهة إذا ضاق بيننا الكلام. يفهم أنني لست سهلة، لا لأنني معقدة، بل لأنني خُلقت من عمق لا يصل إليه إلا من يستحق. رجلًا... إذا وعد، صدق، وإذا أحب، ستر، وإذا غاب، عاد أقوى. لا يخاف من قوتي، ولا يُقلقه صمتي، ولا يُربكه مزاجي... لأنه يعرفني. لا يقف على سطح ملامحي، بل يغوص في دهاليز روحي ليفهمني دون شرح. رجلًا... لا يخجل أن يُحبني أمام الله، ولا يتردد أن يحميني من نفسه إن أخطأ. رجلًا لا يُحاصرني، ولا يُطفئ نوري، بل يزيدني بريقًا كلما اقترب.