- ID Du Membre 11169826
- Dernière Date De Connexion il y a 2 jours
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 40 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 176 cm , 98 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Construction
- Emploi صاحب عمل
- Revenu Mensuel Entre 12000 et 16000 riyals
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
احب الهدوء والروقان وان يعم الاخترام والكرامه رسام مصمم عطور احب الفن عموما والجمال في كل شي أنا رجل أؤمن أن القرب الحقيقي لا يصنعه الكلام الكثير، بل الشعور العميق بالسكينة مع شخص يفهمك دون شرح طويل. لست هنا لأبحث عن الكمال، بل عن أنثى تشبهني في البساطة، في الاحترام، وفي حب الحياة بطريقتها الهادئة. أقدّر المرأة الحنونة، التي ترى في العلاقة سكنًا ورحمة، لا استعراضًا ولا صراعًا. أنا شخص مسؤول، أعيش برؤية واضحة، أحب الاستقرار، وأعرف قيمة الاحتواء والدعم المتبادل. أبحث عن زواج جاد، وقد يكون مسيارًا إذا كان ذلك الأنسب لكِ وظروفك، لكني لا أؤمن أن المسيار يعني “أقل” — بل قد يكون أعمق، إذا بُني على الصدق والنية الطيبة. المرأة التي تبحث عن رجل يُصغي، لا يُراقب فقط. يحتضن الفكرة والموقف. يحترم اختلافها ولا يطغى عليها… ستكون قريبة من قلبي. والله يكتب لكل من في هذا المكان نصيبًا طيبًا وسعادة دائمة
À Propos De Mon Partenaire
-
أنا رجل لا يبحث عن امرأة تفتنه لحظيًا… بل امرأة تهز كيانه بصمتها، بثقتها، بقدرتها على أن ترى ما لا يُقال. لا أريد علاقة تُشعلني وتنطفئ… بل نارًا هادئة أدفن فيها رأسي إذا تعب رأسي. لا أملك وجهًا ملائكيًا… ولا أعدك بعالمٍ وردي، لكني أعدك برجل لا يكذب في شعوره، ولا يهرب من عمقه، ولا يخون ذاكرته. أعشق المرأة التي تكون أنثى في حنانها، وندًّا في عقلها، وصديقة في صمتها، ولا تبحث عن رجلٍ لتستهلكه… بل لتبني معه شيئًا لا ينسى. قد تراني هادئًا أكثر مما يجب، أو شاردًا دون سبب… لكني أعيش دومًا في الداخل، وأبحث عنك هناك