
خديجة الراشدي
24 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 11147943
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Al Rabat
- Situation Familiale 24 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 167 cm , 62 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi طالبة
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
I’m more than what I say—take the time- and discover who I truly am.
À Propos De Mon Partenaire
-
شريك الحياة الذي أتمناه ليس مجرد حضور، بل هو سند ورفيق درب حقيقي. أبحث عن شخص يقوم على أساس المساواة، لا يرى في العلاقة تفوقًا أو خضوعًا، بل شراكة قائمة على التفاهم والتوازن. أحتاج إلى من يمنحني الأمان، ليس فقط الأمان المادي، بل ذاك الذي يجعلني أشعر أنني محمية حتى في لحظات ضعفي، أنني قادرة على أن أكون نفسي دون خوف أو تردد. أريده أن يكون محترمًا، يحترم رأيي، وقتي، اختياراتي، ومشاعري. فـالاحترام في نظري هو العمود الفقري لأي علاقة ناجحة. ولأنني أؤمن أن الحب لا يكتمل دون رومنسية، فأنا أبحث عن شخص لا يخجل من التعبير عن مشاعره، يقدّر التفاصيل الصغيرة، ويُحسن أن يصنع من لحظاتنا العادية شيئًا استثنائيًا. شريكي المثالي هو من يبذل الجهد، لأن الحب وحده لا يكفي، بل يحتاج إلى سعي مشترك، مبادرات صادقة، واستمرارية في العطاء. أحب المحادثات العميقة، لذلك أريده شغوفًا بالحوار، يحسن الاستماع كما يحسن التعبير، يناقشني بفكر، لا يكتفي بالسطحيات، ويغوص معي في عمق المعاني والمشاعر. وفوق كل هذا، أريده مؤمنًا صادقًا، يُعلي من قيمة الدين ويجعله مرجعه في تعامله، يتمسك بالمبادئ دون تعصب، ويجعل من الإيمان طريقًا للسكينة والرحمة في علاقتنا. وأخيرًا، لا شيء يكتمل دون الإخلاص، فهو جوهر العلاقة، الأمانة التي تحفظها في الغيب، والصدق الذي لا يتغير بتغير الظروف.