نروان محمد
18 ans Célibataire Résident de : Soudan- ID Du Membre 11140803
- Dernière Date De Connexion il y a 4 mois
- Date D'inscription il y a 4 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Émirats arabes unis
- Pays De Résidence Soudan Al Abyad
- Situation Familiale 18 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 160 cm , 50 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi 0188799797967
- Revenu Mensuel Plus de 10000 livres
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا شاب مسلم من السودان، عمري 18 عامًا. أعيش حياة بسيطة، وأسعى دائمًا لتطوير نفسي والارتقاء بها من خلال العلم والعمل الحلال. أتمتع بطباع هادئة وأؤمن أن الأخلاق والدين هما أساس أي علاقة ناجحة. أحب الالتزام، وأبتعد عن العلاقات غير الجادة، لأن هدفي هو الزواج الشرعي وبناء أسرة مستقرة على أساس المودة والرحمة. لدي طموح كبير في إكمال دراستي الجامعية في تركيا بإذن الله، وأسعى أيضًا للعمل هناك والاستقرار لبناء حياة آمنة ومستقرة، سواء لنفسي أو لأسرتي في المستقبل. أبحث عن زوجة تخاف الله، تفهم معنى الشراكة، وتؤمن أن الزواج هو تعاون وتفاهم وسند. وأسأل الله أن يوفقني بمن تكون عونًا لي في ديني ودنياي.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن شريكة حياة مسلمة محترمة، تخاف الله وتلتزم بالدين، وتقدّر الحياة الزوجية المبنية على المودة والرحمة. أرغب أن تكون صادقة، طيبة القلب، متفهّمة، ومستعدة لبناء أسرة مستقرة على أساس الاحترام والتفاهم. لا أهتم كثيرًا بالشكل أو المال، بل يهمني أن تكون إنسانة راقية بأخلاقها، وتقدّر الرجل الصادق الذي يسعى لحياة حلال. أحب المرأة الهادئة التي تحب البساطة، وتحترم عاداتنا وتقاليدنا الإسلامية، ومستعدة لتعيش معي على الحلوة والمرة. إن كانت لديها رغبة في تعلم اللغة أو التعايش مع ثقافة مختلفة، فهذا شيء أقدّره كثيرًا. نيتي جادة، وأسأل الله أن يوفقني بزوجة صالحة تعينني على طاعته، ونكون سببًا في سعادة بعضنا البعض بإذن الله.
Connexion