
Mohamed Moham2d
27 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 11136362
- Dernière Date De Connexion il y a 13 heures
- Date D'inscription il y a 18 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al Mansura
- Situation Familiale 27 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 169 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi لا يوجد
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 livres
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله يا أستاذة Ms sc ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، قرأتُ كلامك بتأنٍ، وأُحيي فيكِ وضوحك، وحِرصك على الدين، وتمسكك بالقيم، وطلبك لزوج متدين خلوق، وهي صفات تشرف كل فتاة مسلمة واعية،،،،،،،، اسمحي لي أن أشاركك بعض الملاحظات من باب النصيحة الهادئة لا الانتقاد،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، أود أولاً أن أبشرك بأن مرتبك اللي بتاخديه من الحكومة كله من البنوك الربوية،،، التي تتعامل بالربا،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ثانياً التواضع لا يظهر في الكلمات بل في الروح: قولكِ في البداية أنكِ "بسيطة ومتواضعة" يتنافى مع أسلوب خطاب يحمل نوعًا من الاستعلاء والفرز المسبق للناس، فالتواضع الحقيقي لا يُكتب بل يُشعر به من أسلوبك.،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،وأود أن ألفت نظرك أنه لا يوجد شخص لا يذنب، فالذنوب من صفات البشر، والمذنبين والمذنبات لسنا أفضل منهم، بل على العكس، الاعتقاد بأننا أفضل من هؤلاء المذنبين يعد ذنباً أكبر من ذنوبهم،،،،، وقوانين إيه اللي انتي حطاها هو الشباب ناقصة قوانين، هو ده التيسير في الزواج اللي الشريعة أمرت بيه، هو فيه حد كامل، هو لا إما نساء عايزة فلوس وعربيات ، لا إما نساء متشددات في الهيافة ،، انتي معاكي حق في الافراح الصراحة،،،،، إقرأي ملاحظات مهمة عنك في المواصفات الثانية
À Propos De Mon Partenaire
-
عندك يا أستاذة Ms sc خطأ في فهم بعض القيم الإسلامية والاجتماعية، مثل: النظرة المتشددة في التواصل المبدئي،،،،،إطلاق الأحكام المسبقة -لا ترسل، لا تتكلم، لا تضيع وقتك-،،،، صيغة فرض الشروط بأسلوب غير متزن اجتماعيًا.،،،،خلط بين الحزم المشروع وبين التصلب والتعالي.،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، في الوقت الذي نُثمن فيه وضوح المبادئ والتمسك بالضوابط الشرعية، فإن الإسلام علّمنا أن الرفق واللين وحسن الظن من أعمدة التواصل الراقي، فقال ﷺ: إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف."،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فليس من الحكمة أو الحكمة الاجتماعية أن نبدأ تعارفًا شرعيًا بنبرة فيها نفي وصد وتحذير وتخويف، فكأن الطرف الآخر متهم مسبقًا قبل أن يتكلم،،،،،،،،،،،،،،،. الحزم لا يعني التسلط أو الجفاء: يبدو في كتابتك خلطٌ بين الحزم المطلوب شرعًا، وبين الجفاء أو فرض الهيمنة على الطرف الآخر،،،،،،،،،، من المهم أن تُظهري كما تطلبين الاحترام والوضوح، أن تُظهري الاحترام المقابل للطرف الآخر، فكلنا عباد لله، ولسنا فوق أحد، ولسنا أيضًا وكلاء على نوايا الناس، بل نحكم بما يظهر.،،،،،،،،،،،،،، الزواج ليس امتحان قبول أو لجنة تقييم: الزواج شراكة، لا مسابقة وظائف.،،،،،،الخطاب الصارم: "أنا صارمة، لا تراسلني إلا إذا... لا تسأل كذا... لا ترسل كذا... إلخ"،،،،،،،،ربما يُرضي العقل الدفاعي، لكنه ينفّر القلوب، ويجعل حتى الصالحين يُعرضون عن التواصل، لا لعدم الجدية، بل لأن البيئة النفسية لا تُشعرهم بالقبول والسكينة.،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، أسلوب الطرح فيه كثير من الحزم، بل أقرب للتشنج، من حيث نبرة التحذير، وكثرة العبارات الإقصائية: "لا ترسل"، "لا تتكلم"، "لا تحكِ أو ترغي"، "سأحظرك"، "لا تراسلني"، "لن أتكلم معك"… إلخ، وهذا الأسلوب قد يُنفّر حتى أكثر الرجال دينًا وخلقًا، لا لضعف فيهم، بل لأنهم يريدون زوجة هادئة الطباع، فيها لين ورحمة وتفاهم، لا شخصًا يتحدث وكأنه في تحقيق رسمي.،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، أسأل الله أن يرزقك الزوج الصالح، وأن يرزقك الهدوء والاتزان والتوفيق لما يحب ويرضى. ربنا يوفقك