
جون ستارك
33 ans Marié Résident de : Yémen- ID Du Membre 11123593
- Dernière Date De Connexion il y a 4 heures
- Date D'inscription il y a 9 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Yémen Amanah al-Asmah
- Situation Familiale 33 ans Marié
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 182 cm , 69 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi مراقب جوي ولدي عمل خاص
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Très riche
À Propos De Moi
-
رجلٌ يعشق الحياة بكل تفاصيلها، ويؤمن بأن الأنثى جوهرٌة نادرة يستحق التقدير. رومانسيٌ جدت ، أجد سعادتي في إسعاد شريكتي: من تلبية احتياجها وارضى غرورها واشبع احتياجاتها من حنية وعشق وفهمها .أدلـّل المرأةَ لا لأنها ضعيفة، بل لأنها تسنحق التميّز. أفهم أن احتياجاتها النفسية مقدسة، وأحترم خصوصياتها، وآمن بحقّها في أحلامها ومساحتها الخاصة. عندي، الزواج رقصٌ متناغم.. أحمل فيه ما أثقله، وأرفع عنها ما يؤذيها، لأن فرحي بفرحها."
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن شريكة عمر تُضيء حياتي بأنوثتها ورقتها، تكون مربربة وحلوة فيها قبول وجذابة ، تعشق التفاصيل ابحث عن رفيقة العمر.. حيث يلتقي النضج بالأنوثة. المرأة أجمل واحن ماخلق ربي الأنثى زهرة الحياة ومن يجعل الحياة أجمل المرأة وحدها من تستطيع ان تجعل الرجل سعيد ومرتاح ومالك الدنيا المرأة سند وسكن وراحة للرجل واثقة من جاذبيتكِ، وترين في الأنوثة الرقيقة" تاجاً لا تنازل عنه؟ تتوقين لزواجٍ يُحيطكِ بالتقدير، ويُشبع رغباتكِ العاطفية كامرأة؟ فأنا: 🌹 رجل يُدرك أن قلب المرأة وثقتها هما أغلى ما يمكن كسبه--، وأؤمن بأن الزواج شراكة تقوم على: - الاحترام العميق لاستقلاليتكِ وإنجازاتكِ. - الرعاية العاطفية التي تجعلكِ تشعرين بالأمان والقيمة. - الدفء الذي يُحيط أحلامكِ، ويرعى "دلعكِ" كزهرة نادرة. 🗝️ عندي - نضجٌ يحترم ذكاءكِ ومرونتكِ في إدارة الحياة. - شغفٌ لبناء علاقةٍ تُحرّكها الأحاسيس قبل الكلمات. - استعدادٌ لأن يكون "تكريسكِ" كزوجةٍ وأمٍّ -إن رغبتِ- هو أعظم إنجازاتي. لا أبحث عن جمالٍ عابرٍ، بل عن --جمالٍ يزهر بالثقة والرقة، وعقلٍ يُثري حياتي، وقلبٍ نَديٍّ نُزهر معاً تحت ظلّ الزواج الكريم. وتجد في البيت سكن ومودة ورحمة الأهم: تكون صادقة، مُتفهمة، وتُحب الحياة وتعرف رغبات الزوج وتشبع حاجته لشريكة يسكن اليه وتجعله سعيد وايضا المرأة التي تحتاج شريك وسند وظهر ولديها احتياجات وغرائز وتحتاج من يكملها الرجل يكمل المرأة والمرأة أيضا تكمل الرجل