
Samad122
26 ans Célibataire Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 11113184
- Dernière Date De Connexion il y a 4 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Afghanistan
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Dubai
- Situation Familiale 26 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 179 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi Designer
- Revenu Mensuel Entre 2000 et 5000 dirhams
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، اسمي عبد الصمد، من أصول أفغانية -بشتونية-، وُلِدت وتربّيت في باكستان بسبب هجرة عائلتي أثناء الحرب الأفغانية الروسية. نشأت بفضل الله في بيئة مغروسة فيها قيم الإسلام بعمق، مثل الحياء، والكرامة، والشجاعة، والاحترام. منذ صغري أدركت من خلال التجربة والبحث أن السلام الحقيقي والنجاح في الدنيا والآخرة لا يتحققان إلا بالعيش الكامل وفقًا للقرآن والسنة. وبالرغم من أنني لم أتخصص في الشريعة رسميًا، إلا أنني أُقدّر العلم الشرعي تقديرًا عظيمًا؛ لأنني أعرف من تجربتي مدى أهمية الفهم العميق للإسلام في تفادي المشاكل وتربية الأسرة تربية قويمة. أنا شخص هادئ، ناضج، مسؤول، وأُولي أهمية كبرى لبناء أسرة صالحة تُرضي الله عز وجل. أعظم حلمي هو أن أربي أبناءً شجعانًا، صادقين، عادلين، مستقلين، متشبّعين بحب الله، وبقلوب نقية، وإيمان قوي يواجه تحديات هذا الزمن. أؤمن يقينًا أن من الضروري أن يتعلّم أبنائي اللغة العربية الفصحى كلغة أم لأنها لغة القرآن والحديث، وهذا ما يجعل ارتباطهم بالدين متينًا وطبيعيًا من أولى سنوات عمرهم. لهذا السبب أسعى لأن تكون زوجتي إمّا عربية الأصل أو صادقة النية في إتقان العربية الكلاسيكية والتحدث بها داخل البيت. أرى أن البيت الذي يقوم بالكامل على الشريعة والسنة لا تبقى فيه الاختلافات الثقافية عقبة، بل تذوب وتبقى القيم النبيلة فقط: الحياء، الكرامة، الشجاعة، والاحترام، وهذا ما يصنع بيتًا موحّدًا هادئًا. أنا إنسان متفهّم، أصبر وأقدّر الصدق، ولا أقبل التسرّع في القرارات المهمة مثل الزواج أو بناء أسرة بدون أساس شرعي قوي. قلبي لا يطمئن إلا لبيت قائم كليًا على هدي الله وسنة نبيه ﷺ. أفتخر بجذوري الأفغانية البشتونية، وأعلم أن كثيرًا من عاداتنا متوافقة مع الإسلام، ولكن أسعى لتنقية ما قد يخالف الشريعة، لأبني بيتًا قائمًا على الإسلام النقي فقط. هدفي ليس الزواج وحسب، بل بناء صدقة جارية من خلال ذرية صالحة نافعة للإسلام وللأمة، بإذن الله. --- 📌 عن شريكة حياتي أسعى للزواج من زوجة صالحة تشاركني رؤيتي في بناء أسرة متينة الجذور في القرآن والسنة، وتعيش حياتها بالكامل وفقًا للشريعة الإسلامية بلا تعقيدات ثقافية ولا تناقضات. السبب الأهم الذي يجعلني أبحث عن زوجة عربية الأصل أو ملتزمة بتعلّم وإتقان العربية الفصحى هو أن اللغة العربية هي مفتاح الفهم الحقيقي للإسلام، وهي لغة القرآن والحديث. وأرى أن الطفل إذا نشأ في بيت تُتحدّث فيه العربية من الأم سيكون مرتبطًا بالقرآن والسنة تلقائيًا، مما يسهل تربيته تربية إسلامية صحيحة. وأعتبر أن كونها عالمة شرعية أو طالبة علم ملتزمة أمر أساسي لبناء بيت فاهم للشريعة ويطبّقها بوعي، ولتنشئة أبناء على هدي النبي ﷺ، بعيدًا عن العادات أو البدع التي لا أصل لها. أريد زوجة: محتشمة ملتزمة بالحجاب الكامل والحياء -البردة-، بعيدة عن وسائل التواصل والأماكن المختلطة مع غير المحارم، محافظة على عفتها وكرامتها. متحمسة للعلم الشرعي وللتعليم المستمر داخل الأسرة. لديها عزم قوي لتربية الأبناء على الصدق والشجاعة والعدل والاعتماد على الله وحده. واعية بأن العيش بالشريعة والسنة يجعل الخلافات الثقافية تذوب ويبقى فقط جوهر القيم الإسلامية. أنا بشتوني أفغاني، أعتز بتراثي وأدرك أنه يتماشى مع الإسلام بدرجة كبيرة، ولكن هدفي هو تنقية ما خالف الشريعة لتأسيس بيت خالص لله وحده. إذا كانت لديكِ نفس الرؤية لحياة قائمة على الشريعة وتربية ذرية تنفع الأمة، فأرحّب بتواصلك الصادق. أسأل الله أن يهدينا لما يحب ويرضى، وأن يرزقنا أسرة صالحة محبّة تنفع الإسلام، آمين.
À Propos De Mon Partenaire
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أبحث عن زوجة صالحة تشاركني رؤيتي في بناء أسرة متينة الجذور في القرآن والسنة، تعيش بالكامل وفقًا لـ الشريعة الإسلامية بعيدًا عن تعقيدات الاختلافات الثقافية. أهمية أن تكون زوجتي ناطقةً بالعربية الفصحى أو ملتزمة بإتقانها تأتي من فهمي العميق بأن اللغة العربية هي لغة القرآن والحديث، وأن الفهم الصحيح للدين لا يتم إلا بامتلاك هذه اللغة بشكل طبيعي. لذلك أرى أن الأولاد عندما يكبرون في بيت تُتحدث فيه العربية الفصحى، يكون لديهم اتصال مباشر وعميق مع تعاليم الإسلام، مما يعزز تمسكهم بالسنة والقرآن ويجعل تربية الأسرة على الإسلام أكثر سهولة وفاعلية. كما أرى أن العلم الشرعي، وخاصة وجود الزوجة عالمة أو طالبة علم صادقة، أمر ضروري لبناء بيت يلتزم بالشريعة ويفهمها بعمق، وتربية الأبناء على سنة النبي صلى الله عليه وسلم، بعيدًا عن العادات والتقاليد التي قد تخالف الإسلام. شريكتي المثالية هي أخت محتشمة تقية: تلتزم بالحجاب الكامل والحياء -البردة- وتتجنب وسائل التواصل الاجتماعي والأماكن التي يتواجد بها غير المحارم، حفاظًا على عفتها وكرامتها. تكون عالمة شرعية أو طالبة علم جادة، متحمسة للتعلم المستمر والتعليم داخل الأسرة. لديها عزيمة قوية على تربية الأبناء بقلوب نقية، وشجاعة، وصدق، وعدل، وتفانٍ كامل في طاعة الله. تدرك أنه بالعيش تحت حكم الشريعة والسنة وحدها، تصبح الاختلافات الثقافية غير مهمة، ويبقى فقط أجمل القيم — مثل الحياء، والكرامة، والشجاعة، والاحترام — لتكوين بيت موحد ومسالم. وبصفتي أفغانيًا من البشتون، أُقدّر تراثي بعمق، وأُدرك أن كثيرًا من تقاليدنا تتماشى مع تعاليم الإسلام. ومع ذلك، هدفي هو تنقية ما قد يتأثر بالثقافة وبناء بيت يرتكز كليًا على الإسلام وهدايته الأصيلة. إذا كنتِ تشاركينني هذه الرؤية لحياة وأُسرة قائمة على الشريعة، فأدعوكي للتواصل معي بصدق واحترام. نسأل الله أن يهدينا لما يحب ويرضى، وأن يبارك لنا بأسرة صالحة ومحبة تنفع الأمة، آمين.