
Rahmaweda
41 ans Divorcée Résidente de : Algérie- ID Du Membre 11112546
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a 5 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Constantine
- Situation Familiale 41 ans Divorcée
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 74 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi Rdt
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
--"امرأة من نور"-- ثقتها بربها كالجبل الراسخ، لا تهتز رياح الشك أبداً. صريحة كضوء الفجر، لا تعرف المجاملة حين يتعلق الأمر بقيمها. الزواج عندها ليس غاية، بل بداية طريق تبني فيه مملكتها بإيمان لا يتزعزع. ترفض أن تكون خياراً بين خيارات، وتصر أن تكون المصير الوحيد لمن يستحق. تقول: "أبحث عن رجل يرى في عينيه قراراً، لا تردداً. رجل يعرف أن يد الله التي كتبت قدري، ستجمعنا حين يستحق قلبي قلبه". تصلي وتنتظر، لأنها تعلم أن الذي خلق الكون قادر أن يكتب لها قصة حب لا تنتهي عند "نعم"، بل تبدأ منها.
À Propos De Mon Partenaire
-
ما كتبت اناملي لك -"رجلٌ من نور"-- هو ليس مجرد زوجٍ سيأتي.. بل --قدرٌ-- كتبه الله لي بيده. رجلٌ صُلبٌ كالحديد في مبادئه، لكن قلبه ألين من ريش الطيور. يخاف الله فلا يظلم، ولا يرضى بالخطأ ولو كان صغيراً. يركض في طريق الخيرات كأنه في سباقٍ مع الزمن، --يده لا تمل من العطاء، وقلبه لا يعرف الكلل--. هو المسؤول الذي يحمل همومه بثقة، ويعرف أن الرجولة ليست في القوة وحدها، بل في --الحكمة والرحمة--. وهو --السند الذي لا ينكسر--، الحنون الذي يحتضن أحزاني قبل فرحي. يعرف متى يكون الصخرة التي أتوكأ عليها، ومتى يكون الظل الذي يحميني من حر الحياة. في عينيه أرى --رجلاً لا يشبه الرجال--.. فيه كل معاني الرجولة، وكل دفء الحب، وكل ثبات الإيمان. هو ببساطة --أفضل رجل في الدنيا--، لأن الله كتبه لي، وسيجمعه بي في الوقت الذي يعلمه هو وحده. فأنا أنتظره.. --بصبرٍ وثقة--.. لأنه يستحق الانتظار.