
احمد يعق
26 ans Célibataire Résident de : États-Unis- ID Du Membre 11110796
- Dernière Date De Connexion il y a 15 heures
- Date D'inscription il y a 15 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence États-Unis Chicago
- Situation Familiale 26 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 171 cm , 62 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi تجاره
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
لفتة ..!! أيها الرجل أختر لك زوجة صالحة على خلق ودين والأهم هى أن تصونك حين تغيب فتلك الصفة أصبحت صعبة إلى درجة كبيرة فأختارها تخاف الله .. وأعلم أن النساء -لن تستقيم لك على طريقة أبداً- كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم فلا تقسوا عليها وأستمتع بها على عوجها لأن كمالها عين كمالها فى إعوجاجها فلولا إعوجاج القوس لم يكن ليرمي أبداً .. لكن بالطبع الإعوجاج لا يشمل الإنحلال الخُلقي كالخضوع بالقول أو عدم إرتدائها للحجاب الصحيح وعدم إحتشامها أو التساهل فى التعامل مع الرجال ..وإلا تحولت عندئذ الى خنزير ديوث ! وعليك بالتغافل وعليك بالإحتواء والحب واللين والتقويم لها وبعض القسوة فى بعض المواقف فهي ليست عدو لك أنت تقسوا حين تقسوا لخوفك عليها من فتن الدنيا ومن نار الأخرة ..فالرجل الذي لايقسوا أحياناً ويُقوم هو غير مكترث بزوجته ولا يهمه أين يكون مُستقرها .. وأعلم أن المرأة تأكل بأذنيها عليك بمعسول الكلام وإلقاء كلمات الإطراء والغزل عليها فإنها صدقنى تتحول لبطل خارق يفعل لك كل ما تحب بكل طاقة وحب فالكلام المعسول الطيب بالنسبة للمرأة هو كالطاقة التي تشحن الهاتف عن أخره ! ولا تسبب لها حرجاً أو تتعامل معها بطريقة سيئة أمام أحد أبداً سواء من الأقارب أو الغرباء وحتى الأبناء .. وأنت إيتها المرأة أختاري ذا الخلق والدين ونحي أمور المادة المُبالغ فيها جانباً وتلك الألقاب الخاوية الجاهلية المتخلفة كالطبيب والمهندس والمحاسب والمحامي ! فعلى مدار الخمسين عاماً الماضية إختيارات الزواج كانت على تلك الأسس سواء المظهر الخارجي او المال او الشهادة الجامعية الوهمية ومع ذلك لم نجني سوى كثرة الطلاق والقتل والإنتحار والخيانات الزوجية من الطرفين وتشريد الأطفال وإصابتهم بأمراضاً نفسية وإنحرافهم وإنهيار الأسر بالكامل .. أختاري ذلك الرجل الذي إذا أبغضك وكرهك لا يظلمك وإذا أحبك أكرمك .. وأخيراً نصيحة للزوجين : تغافلوا وتحملوا بعضكم البعض وأتقوا الله فيما بينكم وتوقفوا عن عقد المقارنات فإنها من تزيين الشيطان فالمرأة التي تعقد مقارنة بين زوجها وبين رجل أخر ذلك الرجل الأخر تبغضه زوجته لأن به من العيوب ما به ! وكذلك الرجل الذي يقارن بين زوجته وأخرى يبغضها زوجها ويريد إضرام النار بها حية ! لذلك أمر الله بغض البصر.. إن الحياة ليست طويلة فوالله ما تبقى من عمر الأمة هو القليل والقليل جداً وبعد ذلك تُنعمون فى الجنة بإذن الله بدون نصب ولا كد ولا تعب ولا مُنغصات فقط نعيم إلى ما شاء الله .. فاللهم أرزقنا الزوجات الصالحات ..
À Propos De Mon Partenaire
-
عندما تتعرّف على فتاة أجنبية بهدف الزواج، لا تكن ذلك الشخص الطمّاع الذي يسعى فقط للحصول على التأشيرة. بل قل لها بصدق: "أريدك أن تعيشي في بلادي"، ودعها تعيش في وطنك، تتعلّم ثقافتك، وتقترب من دينك. المرأة التي تحبك بصدق، سترضى أن تعيش معك ولو في كوخ أو خيمة، ولا تهمّها القصور ولا المنازل الفاخرة. ومع مرور الوقت، إذا لم تتحسن أوضاعك المادية، قد تكون هي من تقترح عليك الانتقال للعيش في بلدها — عن قناعة ومحبة. أقول هذا من واقع تجربة.