احمد يعق
28 ans Célibataire Résident de : Soudan- ID Du Membre 11110796
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a 5 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Soudan Al Khourtoum
- Situation Familiale 28 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 171 cm , 69 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi تجاره
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
الزواج ليس مجرّد استجابة لضغط اجتماعي أو سباق مع الزمن، بل هو ميثاق غليظ، يُبنى على أسس من الدين، والعقل، والاحترام المتبادل، والمودة الصادقة. التأخر في الزواج لا يُعد تقصيرًا، بل هو في كثير من الأحيان دليل حرصٍ على الاختيار الصحيح، وتقدير لقيمة هذا الرباط العظيم. وما أجمل أن يسبق قرار الزواج فكرٌ عميق، واستخارة صادقة، لا اندفاع عاطفي أو مجاراة لما حولنا. أما العلاقات خارج الإطار الشرعي، فلا يليق التهاون بها مهما بدت في ظاهرها بريئة، لأن ما بُني على باطل لا يؤتي ثماره إلا خيبة وألمًا. الشرع وُضع لصيانة القلوب والأنفس، لا لتقييدها، ومن تجاوز حدوده نال من الندم ما لا طاقة له به. نسأل الله عز وجل أن يرزقنا وإياكم الرفيق الصالح، الذي يكون عونًا على طاعة الله، وسكنًا للنفس، واستقرارًا للقلب، وبابًا للبركة والخير. اللهم اجعل لنا من أقدارك خيرها، ومن أقدارنا رضاك، وارزقنا بمن تُرضيه عنا ونرضى به، وبارك لنا في أيامنا، وقرّ أعيننا بمن نُحسن إليه ويُحسن إلينا. آمين. ملاحظ... انا جنسيتي سوداني وحاليا مقيم في السودان ومن تريد المراسله معي فلتضفني في قائمه الاهتمام هو يعني ايه حب ؟؟؟ الحب ببساطه شديده هو انك تلاقي نفسك مع واحده .. ولا شفتها ولا كنت تعرفها وفجأه بتلغبطلك كل شيء جواك ..... الحب ببساطه هو انك تلاقي ان فرحتك وسعادتك بتكمل بوجود حبيبتك معاك الحب ببساطه انك تلاقي شريكه حياه محترمه ومهذبه تصلح انها تكون أم لاولادك .. الكلام اللي فوق دا حلو وجميل ... بس خدلي بالك بقي من اللي جاي .... الحب بمراحله المتعدده ما بين قبل الزواج وبعد الزواج بيمر بمطبات كتير وتغيرات اكتر المسئوليه مش سهله ... والحب اللي بيجمع بينك وبين حبيبتك محتاج منك انك تكون قد المسئوليه وتتجاوز انت وهي أخطاء ومشاكل كتير هتعدي عليكم ... التفاهم بينك وبين شريكة حياتك هو أهم شيء ... والشيء الأكثر اهميه هو انك كراجل تكون صبور !!! صبور لان الستات بيمروا دائما بمراحل متغيره نفسياً ... وصدقني حتي الاطباء النفسيين فشلوا في معرفة سبب تغير نفسية الستات ... عشان كده لو بتحب فعلاً اصبر علي مراتك وحبيبتك ... اصبر وعدي المشاكل وعاملها بطيبه وبحب وبحنيه ... هتلاقي كل شيء بيعدي الحقيقه ان الستات في الحقيقه أطفال جداً ومهم انك تعاملهم بالمبدأ ده عشان تعرف تعيش حياتك مرتاح .... اختار الست اللي تكون سند ليك وتقف معاك في الاوقات اللي كل الناس بتتخلي عنك .... اختار الست اللي تكون مطمن انها هتعرف تربي ولادك تربيه سويه وصحيحه .....
À Propos De Mon Partenaire
-
الزواج في الإسلام: البوصلة هي الصلاح عندما يعزم الرجل المسلم على خطوة الزواج، فإن أول وأهم ما ينبغي أن يبحث عنه في شريكة حياته المنتظرة هو الدين والصلاح. فمتى كانت المرأة ذات دين قويم، وسيرة حسنة، وملتزمة بكتاب الله وسنة نبيه، كان هذا مؤشراً عظيماً لرجاء الخير فيها، وضماناً لبركة هذا الاقتران وعظيم أجره. هذه النظرة ليست مجرد رأي، بل هي توجيه نبوي واضح. أربعة دوافع للزواج... ولكن! لقد لخص النبي محمد صلى الله عليه وسلم الدوافع التي تدفع الناس للزواج من المرأة في أربعة أمور، ثم وجه الوجهة الصحيحة: "تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك". -رواه البخاري ومسلم- هذا الحديث يوضح الأسباب التي تجذب الأنظار عادةً، وهي: المال: قد تكون ذات مال وفير، أو تجارة رابحة، أو ممتلكات كثيرة، فيكون الزواج منها سبباً في الغنى وتحصيل الثروة. الحسب: قد تكون ذات حسب عالي ورفيع، فيكسب الزواج منها علو المقام ورفعة المكانة الاجتماعية. الجمال: قد تكون ذات جمال وحسن خلاب، فيكون الزواج منها مصدراً للذة والسرور والمتعة العاجلة. الدين: قد تكون ذات دين متين وصلاح عريض. ثمار الاقتران بذات الدين عندما يكون دافع الزواج هو الدين، فإن الثمار تكون أعمق وأبقى، إذ يتحقق بها: السكن والمودة الحقيقية: لتوافق القلوب على طاعة الله. الصلاح والوفاق: بالتعاون والتآزر على فعل الخيرات والامتثال للأوامر واجتناب النواهي. النصح والتذكير: تجدها عوناً لك في الخير، تحثك على طاعة الله وتخوّفك من معصيته. إنها الزوجة التي حث النبي صلى الله عليه وسلم على الظفر بها، لما في الاقتران بها من نفع دنيوي وديني وأخروي. متى يكون الدين حتماً؟ تنبيه مهم: الحديث لا يعني تحريم الزواج من المرأة الغنية، أو الحسيبة، أو الجميلة. بل هو جائز ومستحب إذا كانت هذه الصفات الحسنة مصحوبة بالدين. ولكن، متى عُرضت عليك الأصناف الأربعة كل على حدة، وكانت الغنية والحسيبة والجميلة خالية من الدين، فإن الزواج من ذات الدين يصبح واجباً حتماً. هذا هو معنى الجملة القوية التي ختم بها النبي صلى الله عليه وسلم توجيهه: "فاظفر بذات الدين تربت يداك". هذا التعبير هو دعاء بالفقر - بمعنى الزجر الشديد - لمن يترك ذات الدين ويتعلق بغيرها، لأنه بذلك يفوّت على نفسه خيراً عظيماً وعوناً على دينه ودنياه.
Connexion