
طوبى للغرباء 11
48 ans Célibataire Résident de : États-Unis- ID Du Membre 11104558
- Dernière Date De Connexion dans 38 minutes
- Date D'inscription il y a 8 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence États-Unis California
- Situation Familiale 48 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 166 cm , 68 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi صاحب عمل خاص
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
رغم أننا جميعًا نعاني ولا نستطيع أن نرى المستقبل، بل ونرفض أن نراه، فعندما يأتينا لمحة منه نبتعد بأبصارنا عنه. لا يزال الرجل يرغب ويبحث عن امرأة تحمل صفات مثالية، وهي صفات لم تكن موجودة منذ بدء الخليقة. وكذلك المرأة تسعى خلف رجل بمواصفات مثالية، وهو أمر مستحيل. أولئك الذين يبحثون عن الكمال سيصدمون عندما تبدأ أعمارهم بالتقدم، لأن الشريك المادي سيبدأ بالبحث عن متعة دائمة، وهي متعة بدأت تتلاشى في الطرف الآخر. هذا أصعب شعور يمكن أن يمر به الإنسان، سواء كان رجلًا أو امرأة. لا أريده، ولا أريد أن أعيشه أو أشعر به. أبحث عن امرأة تشاركني نفس الإحساس. أن يعيش الإنسان في هذا العصر، متحررًا من معركة التفاخر والتصنع والتكلف في مظهره وأسلوبه ومشاعره، فهذا فعل بطولي بحق. البساطة في هذا الزمن تتطلب شجاعة عظيمة. زرت العديد من الدول الأوروبية والآسيوية والأفريقية، وعشت مع الناس، ويمكنني القول إن البشر مختلفو الأعراق والأنواع، لكن الشيء المهم هو أن الناس في زماننا قد اتفقوا على أمر واحد، وهو المادية. وماذا عن الزوجة التي تترك زوجها لأن حالته المادية تغيرت؟ أليست هي من يجب أن تقف بجانبه؟ وماذا عن الرجل الذي إذا مرضت زوجته، سارع للبحث عن امرأة أخرى ويكذب عليها من أجل متعة لا تدوم سوى دقائق؟ ثم تلعنه السماء. ماذا حدث للناس؟ لم نكن هكذا في الماضي. متى سنعود إلى الأخلاق والقيم والإنسانية؟ أنا أبحث عن امرأة تبحث عن السكينة. إلى من تبحث عن الزواج أو متزوجة بالفعل، كوني سندًا لزوجك، فمن هذا السند يولد الوفاء، وسيبقى معك إلى الأبد. نحن الرجال نحب المرأة كأنها أم ثانية لنا. وإلى الرجال، كما تحب أن يُعامَل أحدهم أختك، عامل بنات الناس بنفس الاحترام.
À Propos De Mon Partenaire
-
أحيانًا أتساءل، هل سأجد امرأة تناسبني؟ امرأة أستطيع أن أقضي معها بقية حياتي؟ أنا شخص يحب السلام، ويحب أن يستيقظ كل يوم بابتسامة وتفاؤل. وإلى المرأة التي سأكون معها كل صباح، عندما تنظرين إلي، ثقي أنني لست من النوع الذي يتركك إن كبرتِ في السن، أو تغير جمالك، أو أصابك أي أمر. سأبقى معك في كل حال، حتى آخر يوم من حياتي. بل على العكس، ستزدادين وقارًا مع التقدم في العمر، وسأحبك أكثر. ستصبحين أجمل عندما يتحول لون شعرك من لونه الطبيعي إلى الرمادي، وستزدادين هيبة عندما تتغير ملامح وجهك لتشير إلى مرور الزمن. بالنسبة لي، أنتِ أجمل في كل مرحلة من مراحل حياتك. عندما ترين وجهي وأرى وجهك، سنعرف ما إذا كنا متوافقين أم لا. سأعاملك كما أُعامِل ابنتي أو أمي، ولن أسمح لأي ظرف بأن يفرق بيننا. لن نصل أبدًا إلى الطلاق. أريد الخلود معك، ولتُحيطنا محبة الله.