
خديجه خديجة ه
18 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 11090519
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a 6 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Akadeer
- Situation Familiale 18 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 158 cm , 55 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Je suis toujours étudiant
- Emploi دراسة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
- بسم الله، وبنية الزواج الشرعي الجاد، أقدم نفسي بصدق كما أنا: فتاة مغربية، عمري تحت العشرين، من أسرة مسلمة عادية، نحاول بجهد أن نتمسك بما يرضي الله. بدأت طريقي في الالتزام من نفسي، وأرتدي اللباس الشرعي وأسعى للثبات على طاعة الله. أؤمن أن الزواج السليم لا يُبنى إلا على تعاليم ديننا، وعلى الصدق والرحمة والنوايا الطيبة. أنا إنسانة مرحة، ضحوكية جدًا، أحب البساطة والود، وأكره العصبية تمامًا لأنني أؤمن أن الحياة الزوجية تحتاج إلى هدوء وتفاهم وصبر. أتحمل مسؤوليات كثيرة في حياتي اليومية، من ترتيب البيت، إعداد الطعام، والعناية بأسرتي، إلى بعض المهام الإدارية في مركز خياطة قرب المنزل أحب التعلم والاكتشاف، لدي شغف بكل ما يرقّي النفس والعقل، وأجد الراحة في التفاصيل البسيطة. أعتني بعدد من القطط بحب، وأؤمن أن الرحمة من علامات القلب السليم. أتمنى من الله أن أعيش في السعودية، لأنها بلد بيت الله الحرام، وأطمح أن أكمل دراستي في جامعة إسلامية هناك، وأربي أطفالي في بيئة تساعدني على تعليمهم الدين والثبات عليه منذ الصغر. وفي الختام، لا أرتاح للبخل، لا في المال ولا في الروح. أميل إلى السخاء، وأؤمن أن الصدقة والعطاء من أبواب البركة والرضا ملاحظة: حسابي السابق تم حذفه بسبب انخفاض النشاط وعدم التفاعل الكافي.
À Propos De Mon Partenaire
-
أطمح إلى حياة هادئة، مستقرة، متوازنة، يسودها الستر والمودة. لا أبحث عن الكمال ولا عن صورة مثالية، بل عن رجل يخاف الله فيّ، صادق النية، واضح، ناضج، غير مُتسرّع، يقدّر الحياة الأسرية، ويرى في زوجته شريكة عمر لا مجرد شكل. أُقدّر الرجولة الحقيقية التي تُبنى على الدين، الأخلاق، الحنان، والقيادة بالحكمة. من يحمل هذا القلب، ويُريد الزواج على سنّة الله ورسوله، فأسأل الله أن يرزقنا اللقاء على طاعة. وفي الختام، لا أرتاح للبخل، لا في المال ولا في الروح. أميل إلى السخاء، وأؤمن أن الصدقة والعطاء من أبواب البركة و ملاحظة: حسابي السابق تم حذفه بسبب انخفاض النشاط وعدم التفاعل الكافي.