
Ml yacin
21 ans Célibataire Résident de : Tunisie- ID Du Membre 11080205
- Dernière Date De Connexion il y a 2 jours
- Date D'inscription il y a 10 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Tunisie
- Pays De Résidence Tunisie Tunis
- Situation Familiale 21 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 188 cm , 58 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Je suis toujours étudiant
- Emploi لا اعمل
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe inférieure
À Propos De Moi
-
"أطلب العفاف وأتوق لامرأة صالحة... تلك التي تذكرني بصلاتي، وتدفعني لطاعة ربي، وتكون وجهها نورًا يوقظ في قلبي الخشوع والتقوى. أرجو أن أكون لها سكنًا ورحمة، صدرًا حنونًا، وعطفًا لا ينضب... كيف لا، وقد علّمتني قسوة الحياة أن أكون رقيق القلب، عطوفًا على من أحب، على خلاف كثير من الناس اللهم ارزقني زوجةً صالحة، واجعلني لها زوجًا صالحًا، ناصحًا أمينًا. اللهم ارزقني الزوجة التي إن أمرتها أطاعتني في الخير، وإن نظرتُ إليها سُررت، وإن أقسمتُ عليها صدقتني، وإن غبتُ عنها حفظتني في نفسها ومالي. 🤲🏻 اللهم ارزقنا الزوجة الصالحة التي تعيننا على طاعتك، وتكون لنا عونًا في الدين والدنيا. 🤲🏻 اللهم ارزق شباب المسلمين زوجات صالحات، وارزق بنات المسلمين أزواجًا طيبين صالحين. اللهم يسّر الزواج لكل من تأخر عنه، وارزق كل قلب صادق بذرية صالحة تقر بها العيون، يا أرحم الراحمين. 🤲🏻"
À Propos De Mon Partenaire
-
أن بمجرد التعرف بالنية الزواج الانسان وهذه متفشيه في عالمنا كثيرا يذهب مباشره الى ملامحه المراه أنا شخصيا احب في المراه الا الصفات الذاتيه والباطنيه لان الله سبحانه لم يخلق الا الجمال في الحياة وان كان سيئا فلقدر .أنا ابحث في المرأة عن حنانها وطيبتها فقط لا غير اتمنى ان أجد امراة حنونة و ملتزمة أنا أكره الخيانة واذا تعلقت بشخص فاهديه قلبي وروحي يجب "يجب على المرأة أن تبحث عن رجل لا يُعطيها كلمات... بل يُعطيها حياة. رجل يجعلها تشعر أنها حاضرة، مرئية، مسموعة، محبوبة، ليست مجرد ظل في الزحام، بل قلب نابض في هذا الكون الكبير. رجل يهديها طمأنينة تغنيها عن العالم، وسعادة تغمر روحها فلا تعود تخاف الغد، ولا تخشى الوحدة، ولا تفقد يقينها بأن الدنيا ما زالت تحتفظ بالخير. هي لا تريد من يُزيّن يومها بكلمات عابرة، بل من يُزيّن عمرها بالأمان، وبمعنى يجعل لحياتها طعمًا، ورائحة، وضوءًا... من يخلق لها مساحة كاملة لتكون نفسها، دون خوف، دون تكلّف... من يمنحها يقينًا أنها امرأة مكتملة القيمة، وأن وجودها معه ليس صدفة... بل نعمة."