
نبض-الامان
47 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 11057995
- Dernière Date De Connexion il y a 5 jours
- Date D'inscription il y a 9 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte
- Situation Familiale 47 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 175 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Droit
- Emploi قانون
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
ابحث عن عدد إضافي في قائمة محادثاته بل رجل يفهم أن الندرة هي ما يصنع القيمة هادئ في حضوري عميق في تفكيري وأعرف متى أتكلم ومتى يكون الصمت أكثر تأثيرا درست الناس كثيرا ومررت بتجارب جعلتني أدرك أن الطيبة وحدها لا تكفي وأن من لا يملك حزما في قلبه سيظل مكسورا في أعماقه أنا رجل لا يحب الأضواء لكنه يعرف جيدا كيف يصنع الدفء في حياة امرأة واحدة فقط نجاحي ليس مجرد سيرة ذاتية أو حساب بنكي بل قدرة على أن أكون سندا حين يتراجع الجميع وظلا حين تلسعها شمس الحياة في داخلي رجل لا يشبه أحدا لأنني لم أسمح للزمن أن يطفئ ضوء النبل في داخلي رغم أني تعلمت كيف أتحدث بلغة من يفهمون الرموز لا الضجيج
À Propos De Mon Partenaire
-
لا أبحث عن امرأة مثالية بل عن أنثى تفهم أن الأمان النفسي لا يشترى وأن الرجولة ليست مظاهر بل موقف أبحث عن امرأة ترى في رجلا يشبه وطنها لا محطة عبور امرأة لا تحب التملك لكنها تملك الحضور الذي يجعلني أختارها كل مرة حتى في صمتي أحتاج شريكة لا تهاب العمق لا تهرب من المواجهة ولا تخاف أن تكشف نقاط ضعفها أمام رجل يعرف كيف يحميها حتى من نفسها هي ليست مضطرة لتكون جميلة في كل لحظة يكفيني أن تكون حقيقية أحب المرأة التي تجيد الصمت بذكاء والنظر بثقة وتخفي بين سطورها أنوثة لا تستهلك بل تكتشف وأخيرا إن كنت من النساء اللواتي سئمن الضجيج والوعود الفارغة والقلوب الخاوية فربما كان لقاؤنا صدفة أعمق من كل نية لست هنا لأجرب بل لأبني فإن وجدتي في كلماتي ما يلامسك بصدق فربما كنت أنتي