
DrKarimHelmy
40 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11052036
- Dernière Date De Connexion il y a 4 minutes
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 40 ans Marié
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 190 cm , 115 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi CEO
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا ما بحلمش بحياة عادية... أنا بحلم بحياة استثنائية أعيشها معاها، حياة كل لحظة فيها تبقى ذكرى حلوة، كل نظرة تبقى وعد، وكل لمسة تحكي إحساس عميق. نفسي علاقتنا تكون بسيطة في شكلها... من غير خلافات مالهاش لزمة، ومن غير لحظات تبعدنا أو تجرحنا. وفي نفس الوقت، عايزها تبقى مليانة عمق وصدق، حب يخلّي قلبي يفرح من مجرد صوتها، ويشتاق لها كل ما تغيب، كأنها بقت جزء من روحي. نفسي نكون أصحاب في كل حاجة، نرغي، نضحك، ونتصرف على طبيعتنا من غير تكلّف، نعيش المواقف البسيطة ونحتفظ بيها ككنز جوه الذاكرة. وعايزنا نكون عشّاق بمعنى الكلمة، نشتاق لبعض وإحنا سوا، نحس بالأمان في حضن بعض، وتبقى نظرتها سبب في راحتي، وضحكتها سبب في سعادتي. أنا بحلم بعلاقة فيها دفى ولهفة، أمان واحتياج، احتياج بيزيد يوم بعد يوم، وكأن كل لحظة معاها بتكشفلي فيها جمال جديد ما كنتش شايفه قبل كده. نفسي حضني يكون الأمان اللي ترتاح فيه، ولمستي تكون وعد إنها دايمًا محمية، ودقات قلبي تهمس لها إنها غالية ومقدّرة. وعايزها تحس معايا إنها أنثى حقيقية... مدللة، محبوبة، مرغوبة، محترمة، مرغوب فيها بروحي، باهتمامي، وبتقديري ليها في كل تفصيلة. أنا عايز علاقة فيها الشغف والحنان، قرب ما فيهوش ضغط، واشتياق ناعم ما يجرحش، ومساحة حب نعيش فيها بسلام، واحترام، ومودة حقيقية.
À Propos De Mon Partenaire
-
يا من أبحث عنها بين الزحام... ما أريده ليس فقط زوجة تُشاركني اسمي، بل روحًا تُشبهني، قلبًا يُلملم انكساراتي، وصديقة تسندني إذا تعبت الحياة. أحتاجكِ قريبة، لا بالمسافة فقط، بل بالروح... أحتاجكِ ضحكة تسرق من قلبي أوجاعه، ودفئًا يطمئن قلقي حين تشتدّ الأيام. أبحث عن أنثى تُحبني بصبر، وتفهمني دون شرح، أنثى أجد عيوني فيها وطن، وقلبها لي حضن، وحضورها سلام. أريدكِ رفيقة درب، نكتب معًا حكاية هادئة، لا ضجيج فيها إلا من نبض قلوبنا، ولا شروط فيها إلا المودة والرحمة. أتمنى لقاءكِ في زواج حلال، مسيار شرعي مكتمل، فيه ولي و 2 شهود، نلتقي فيه برضا وقبول... ليلة أو ليلتين بالأسبوع، نُحيي فيهما مشاعر اختنقت بالوحدة، ونُعيد لقلوبنا نبضًا افتقدناه. لا أطلب الكثير، فقط أن تنظري إليّ بقلبٍ يُدرك، فإن لامس حديثي شيئًا فيكِ، فمرحبًا بكِ في عالمي بكل ما فيه من شوق، وإن لم يكن، فانسحبي بهدوء... فربما بين هذه السطور رجلٌ أنهكه الانتظار، ولا يزال يؤمن أن بين النساء روحًا ستفهمه يومًا.