
عماد836
36 ans Veuf Résident de : Libye- ID Du Membre 11006629
- Dernière Date De Connexion il y a 22 jours
- Date D'inscription il y a 23 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Libye Tripoli
- Situation Familiale 36 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 73 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi تاجر
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
0
À Propos De Mon Partenaire
-
..مــاذا أقـــول إذا دقّــت أصـابـعـه بابي برفقٍ ودفءٍ ، كيف ألقاه ؟؟ ... مـــاذا أقــــول إذا حيّا بطلعته !؟ ولهفة الشوق دبّت في محيّاه مــــاذا أقـــول إذا راحت أصابعه تداعب الـفـخـذ سراً تحت مأواه !؟ رباه من منقذي منه ، وهل بيدي سوى السكوت والاستسلام ربّاه ما لي أرى ركبتيّ اصطكتا شبقاً و استرطبت شفتا فرجي لمرآه قـد قدته لـسـريـــري غـير مالكة أمري وهل لي سوى إشباع مرماه أوّاه ها هو ينضو الـثـوب عـن بدني حتى بـدا مـا اخـتـفـى منّي فعرّاه وراح يـخـلـع عنّي كــلّ ســاتــرة عن حلمة الـنـهـد… عمّا أبدع الله جسم غرير صبا هيمان في شبقٍ حرّان تضرمه الأشــــواق… ويــلاه وبين فخذيه شيء لست أوصفـه و لا أخال له فــي الناس أشـبـاه متنفخ الأوداج ، والـعـرق بــارزة أصلعٌ ، وكثيف الــشــعـر أدنـاه لمسته بيدي فانـهـلّ مـدمـعه أوّاه ممّا سـألـقـى مـنـه… أوّاه ورحت من دون أن أدري أمصمصه ما أمتع المص في قلبي وأشهاه أحاط جيدي بيسراه فذبت هوىً و شـدنـي نـحـوه شـداً بـيـمناه وحكّ بظري برأس القضيب منفعلاً و دغدغت نــهــدي الغافي ثناياه وراح يـلـمـس منّي كــلّ جارحةٍ حتّى تهالكت أشكو مثل شكواه وراح يــولـجه حيناً ويخرجه حيناً فـكـدت أحـس الـقـلـب مـجـراه طعن لـذيـذ بكى فرجـي للذته وابتل من مـائـه تحتي و فخذاه وللسـريـر صـريـر زادنا شـبـقـاً وللشهيق حـديـث مـا قـطـعناه أمسى كلانا بذات الوقت لايسل من لذة الحميم لم نشعر بعقباه إن كان قد حطّ فـي أحـشـائــي ابنته أو ابنه فليكن مــا قدّر الله وحينما وهنت منّا مـفـاصـلـنـا ونــال منّا كـلانـا… مـا تـمـنـاه أبقيت في زنده رأسي، فقبله ولفّ ساقي بعد الأنس ساقاه وقال نرتاح بعض الوقت ثم لـنـا عـــودة إلى ذا الذي تواً بدأناه ونام في دعةٍ كالطفل بين يديّ كـمـا أحـاطـت بأكتافي ذراعاه يـا لــذةً مـعـه أعظم بمتعتها طوبى لمن نالها في النيك طوباه نصيحتي لكم يـا قـوم أن تثقوا أن السعادة لا مــال ولا جـاه ولا غنى ولا لبس ولا متع أخرى كما قد خدعنا بعض من تاهوا بل السعادة في أنثى وفي ذكرٍ الحبّ ضمهما والشوق والـبـاه نحن اللواتي إذا ما جاء ينكحنا فتىً غرير من الغلمان نكحناه أريدكــ أنتِ ..... لأنكــ عنوآن الأنوثــة والتحــــدي ... لأن عبير نهديكــ فـي الهوى ينآدينــي بالتدنــي وأنفآسكــ المتمردة أحرقت وجدي ... أريدكـــ أنتِ .... شفآهكـ الحآرقآت لآذعت الوقع فــي سر خـــدي ... ونهودكـ الفاتنات تخآطب سكرتــي ... تحآكي رغبتي تنآدي تعآل ارتشف من حلمتآي رحيق شهدي .... فلن أقوى على الانتظآر فقد أنتصب الغلام وقآم ليضرب العشق ويصب الحيآة فأحسبي كم مرة وعدي ...