- ID Du Membre 11001803
- Dernière Date De Connexion il y a 6 jours
- Date D'inscription il y a 8 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Sifro
- Situation Familiale 31 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 182 cm , 88 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi أستاذ
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا رجل اخترت أن أعيش الحياة على طريقتي، لا كما فرضت علي. لا أبحث عن خلاص ديني ولا عن امتداد بيولوجي يخلد اسمي. لست ضد الأبوة أو الإيمان، لكنني لا أراهما شرطا للمعنى. المعنى عندي يصاغ في التجربة، في الصدق، في العلاقة التي تبنى على وعي لا على واجب. أنا لا أحتاج إلى امرأة "تكملني"، بل إلى رفيقة تعي ذاتها كما أعي ذاتي، تمشي إلى جانبي لا خلفي، ولا أمامي. نلتقي لا لنملأ فراغا، بل لنخلق مساحة مشتركة للحوار، للتأمل، للمشاركة الحرة. أحترم الحرية كما أحترم الحب، وأؤمن أن العلاقة التي تقوم على الشفافية والاحترام المتبادل أثمن من أي رباط يقننها المجتمع أو الدين. أحب العمق في الأشياء. لا تهمني القشور ولا العروض المؤقتة. أبحث عن الصدق، لا الكمال؛ عن الدفء، لا التملك. لا أعد بشيء لا أؤمن به، ولا أقدس دورا اجتماعيا فقط لأن الأغلبية ارتضته. أؤمن أن الحب ليس مشروعا للإنجاب، بل مساحة لنكون أكثر إنسانية، أكثر صدقا، وأكثر وعيا بأننا معا نختار، لا نتورط.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن امرأة مستقلة فكريا وعاطفيا، لا تنتظر من العلاقة أن تكملها، بل ترى فيها فضاء مشتركا للنمو والتجربة. يجب أن تكون القيم بيننا متناغمة، خصوصا في ما يتعلق بالحرية، المعنى، والاختيار الشخصي، إذ إن التوافق القيمي هنا ليس ترفا، بل ضرورة. الشفافية والصدق يشكلان عصب العلاقة، في ظل غياب الأدوار التقليدية التي تفرض على الأزواج. كما أن الاهتمامات المشتركة – كحب الفن، التأمل، السفر، أو المشاريع الفكرية – تغني العلاقة وتعطيها بعدا وجوديا. أخيرا، فإن الاحترام المتبادل للخصوصية والحرية، والقدرة على الحوار دون رغبة في السيطرة أو الامتلاك، هما من أهم أسس الشراكة العاطفية التي تنشد المعنى لا التكاثر.