
Khadija kiko
18 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 10983264
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a un mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Casablanca
- Situation Familiale 18 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 60 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi ...................................
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
مرحبا أنا إسمي خديجة، شغوفة بكتابة الروايات و الطبخ و الرسم.، أحب القطط، أحب الشكلاطة، أحب الطعام، أحب مشاهدة الأنمي، أحب أن أتعلم أشياء جديدة و مفيدة في الحياة. أؤمن بأن التفاصيل الصغيرة تصنع الفرق، و أسعى دائما لترك بصمة إيجابية حولي. أقرأ كتبا، أجرب وصفات جديدة، أبحث عن شريك حياة ليكون معي و بجانبي سندا لي لحياة أفضل و نتعلم أشياء جديدة معا. سعيدة بقرائتك ذالك و أتمنى الأفضل للجميع، شكرا 🌹 --"أنا فتاةٌ كُتبتْ تفاصيلها بريشةِ فنانٍ شغوف...-- شعري --طويلٌ كحكايات الأمس--، يلامس خصري تموجاتٍ ناعمةً كأمواج البحر عند الغروب، لونه بنيٌّ غامقٌ يخطفه سوادٌ دفّاقٌ كقهوةِ الليل، يتمايل مع كل خطوةٍ وكأنه يهمس بأسرارٍ لا تُقال. --عيناي-- واسعتان بنيتان كعيون الغزال، تُخبئان بين جفنيهما --فضولَ طفلةٍ-- وحكمةَ كاتبة. أنفي الصغير المتناسق، وفمي الذي يُزهِر بابتسامةٍ خجولةٍ كلما انسابت كلماتي حديثاً عن شغفي، يُكسبان وجهي --براءةً-- لا تفارقه، مع خدين ممتلئين كتفاصيل القصص الدافئة. --يديَّ-- ناعمتان صغيرتان، تُمسكان بالقلم والفرشاة بحنان، وتُحولان الوصفات إلى لوحاتٍ ذوقية. أرتدي حجابي بوقار، كإطارٍ يليق بلوحةٍ جمعت بين --الذوق والرقة--. بطولي 160 سم، ووزني 60 كجم، جسدي المتناسق يحمل بشرةً بيضاء ناعمةً كالحرير، تُلمع تحت الشمس كصفحةِ كتابٍ جديد. --أمشي بخفة--، كحاملةٍ عالمي الخاص من الأحلام والألوان، حيث تتدفق الروايات من رأسي، وترقص الألوان على أصابعي، وتُعطر الوصفاتُ جنباتي. كل شيءٍ فيّ يقول: ها هي --خديجة--، فتاةٌ جمعت بين فنون الحياة وبساطتها!"
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن شخص... قلبه دافئ مثل قهوة الصباح، يحب الحياة و يتعلق بالتفاصيل الصغيرة كما أفعل أنا. يكون سندا لا منافسا، نكمل بعضنا لا نتصارع، و نسعى معا لحياة هادئة مليئة بالتعلم و المغامرات البسيطة -حتى لو كانت مجرد تجربة وصفة جديدة معا- يحترم شغفي - الكتابة، الرسم، الانمي، الطبخ....- و يشاركني فيه، أو على الأقل يبتسم عندما أتحدث عنه بحماس صادق و واضح مثل صفحة بيضاء، لأني أؤمن أن الثقة هي أساس أي حب. يحمل روح الدعابة، فالحياة كفيلة بأن تكون صعبة، لكن مع شخص يذيب التوتر بضحكة، كل شيء يصبح أجمل. في النهاية، الأهم أن يكون قلبه متسعا ل "نحن"، لا أنا وحدي أو هو وحده. و الباقي نكتشفه معا كفريق واحد. --"أبحث عن فتى أحلامي الذي يخطف الأنفاس بروحه قبل مظهره...-- --شعره-- إما أشقر كحقول القمح تحت شمس الظهيرة، أو أسودَ كليلٍ دافئٍ يلفّهُ سحرُ الشرق، ناعمٌ ينساب بين الأصابع كحرير. --عيناه-- خضراءان كأوراق الغابة بعد المطر، أو بنيتان دافئتان كالقهوةِ الصافية، تُخفيان في أعماقهما ذكاءً وحنوًّا. --بشرته-- بيضاء نقيّة كصفحةِ كتابٍ جديد، أو قمحيةً ذهبيةً كرملِ الشاطئ عند الغروب. --جسمه-- رياضيٌّ متناسق، يحمل بين عضلاته قوةَ فارسٍ ورشاقةَ طائر. --وجهه-- وسيمٌ كبطل الروايات، تُزيّنه ابتسامةٌ واثقةٌ تذوب فيها كلّ هموم العالم. --طوله-- 175 سم فما فوق، يقف كالسنديانةِ الشامخة، لكنّه ينحني برفقٍ ليسمعَ همسات القلب. --عمله-- مُرضٍ ومدخولهُ كافٍ لبناء حياةٍ مستقرة، ميسورُ الحالِ أو غنيٌّ، لكنّ كنزه الحقيقيّ هو كرمُ روحه. --لا يهمّني بلدهُ أو عمره--، لأنّ الجغرافيا والأرقامَ مجرد تفاصيلَ صغيرةٍ أمام --قلبهِ الواسعِ وعقلهِ المتفتح--. أريد رجلاً يُكمّلني لا يُشبهني، يحملُ بين يديهِ واقعاً جميلاً، وفي قلبهِ أحلاماً نعيشها معا