
سيلفيـا .
24 ans Célibataire Résidente de : Arabie saoudite- ID Du Membre 10979822
- Dernière Date De Connexion il y a 4 jours
- Date D'inscription il y a 7 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Arabie saoudite Jeddah
- Situation Familiale 24 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 153 cm , 41 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi _
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
مرحبًا ، عندما يُصبح التعبير عن الذات فرض البعض يتلك لك والبعضُ الأخر يهوى سردَ روحه المنطلقه ، قصصه ، مغامراته ، هدوئه ، كرهه ، حُبه ، تعاسته ، وسعادته … لا أعلم ما الذي دفعني للمجيء هُنا تحديدًا هَذي ليست منصتي ، ربما الوحدة أو الفراغ أو ربما تلهف وفضول … فضول هل يوجد شخصًا ما سقطَ من السماء مثلَ نَّيزك عابر كبذور النجوم ! الحماس و التردد في آن واحد يتراوحان إلى روحي ، والتشكُك يأكل عقلي … في طفولتي مع طبيعتي المندفعة و المتهوره ، في إحدى مغامراتي الشيقة لقد خططتُ قبلَ الحادثه بـِ أُسبوع ، الوقت ، المُرافقُون ، الوجهه ، إستيقظت من نَومي بهلع هل فاتني ! هل فاتني الوقت و أثار القهر يرتسم في ملامحي البريئة آنذاك نظرت إلى الساعة وكانت ال12 ظهرًا إرتسمت على ملامحي إبتسامتي الصفراء .. ثمَّ ذهبت وأكلتُ وجبت الغداء وقبلتُ أمي بكل شغف وحزن وكاني لن أعود مرة اخرى إلى أحضانها .. تجاهلت هذا الشعور وركضتُ للأصدقاء بحماسي وابتسامتي المليئة بالحيويه ، كانَ في إحدى الأحياء المُجاوره ، حيّ مهجور بالكامل في كل نهاية اسبوع نَزورهُ بدافع فضول وكسر روتين طفولي ممل ، لم أكن أعلم أن تلك الليلة هيا من سوفَ تعصفُني وتُزعزع أماني الطفولي ، كل شيءً إختلف، روحي ، ملامحي ، وذاتي ولكن لم أعلم أنَ إلَهي كانَ مُخبئ قصةً لي للوصول إلى الوعي عن طريق هذا الحدث … من بعدها أيقنت أن الكون مترابط ببعضه البعض في جميع الأمور ، وجودي هُنا ايضًا ليسَ من فراغ ، أهوى التفاصيل المحفوره في الحياة ورسائلُها أيضًا ، مؤمنة بوجود شخصٍا غريبُ أطوار للبعض ولكن لي فهوَ توأم الروح .
À Propos De Mon Partenaire
-
🍂