- ID Du Membre 10973894
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a 3 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 30 ans Marié
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 60 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Art / Littéraire
- Emploi Sr. Graphic Designer
- Revenu Mensuel Plus de 20000 livres
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أنا رجل بسيط في طباعي وطلباتي، غير مُرهق لمن حولي، أحب البساطة وأميل لها في كل شيء. ديني هو أولويتي الأولى، وأسعى دومًا لتعلمه وفهمه وحضور مجالسه ودروسه. فكري منفتح، أقدّر الحوار والوعي، ولا أغضب إلا لديني، ولنبيي ﷺ، ولعرضي. أنا متزوج، وعندي طفل عمره ٣ سنوات، أعيش حياة مستقرة بحمد الله، مبنية على الحب والاحترام والوفاء. لا أبحث عن زوجة ثانية لهروب من نقص أو مشكلة، بل على العكس… أبحث عن إضافة جديدة في طاعة الله. عندي مشروع شخصي في الحياة: أن أبني بيوتًا مسلمة حقيقية، تخرج منها ذرية صالحة تُرضي ربها، وتكون لبنة في إصلاح المجتمع والدعوة إليه. أبحث عن أخت مؤمنة واعية، هدفها من الزواج يتجاوز الدنيا… ويتعلق بالآخرة وببناء جيل نافع. زواجي الثاني – بإذن الله – هو لعفاف نفسي وعفاف أخت مسلمة في زمن كثرت فيه الفتن، والله أباحه بشروط، وأرجو أن أكون من القادرين على تحقيق العدل والرحمة فيه. دخلي متوسط مستقر، أعيش حياة كريمة بحمد الله، وأعمل كمصمم محترف بخبرة جيدة، رغم أني لم أكمل دراستي الجامعية لأسباب خاصة، إلا أني تعلّمت ذاتيًا، وطوّرت نفسي بجهد شخصي حتى وصلت إلى مستوى مهني طيب. هذا تعريف بسيط بنفسي، والباقي أتركه للتعارف، إن كان هناك قبول مبدئي.
À Propos De Mon Partenaire
-
زوجة صالحة، تفكر بنفس الطريقة… مش بس شريكة حياة، لكن شريكة دعوة ومشروع، قلبها مع ربنا، وعقلها واعي، وهدفها بيت فيه طاعة ورحمة. أحب تكون: بسيطة، غير متكلّفة، تحب الحياة برُقي، متدينة، ومنتقبة أو عندها قابلية صادقة لارتداء النقاب، ويكون الدين هو الأولوية الأساسية في حياتها. تكون عندها وعي حقيقي بأهمية تنشئة بيت وأطفال على الإسلام، وتفهم إننا كأمة محتاجين نربّي جيل يعزّ الله به هذا الدين. وعيها بطاعة الزوج والتفاهم النفسي مهم جدًا عندي، مع قدر من الجمال اللي يطمّن النفس ويسكن الروح. وأفضّل إن كانت مطلقة أو أرملة، لكن لو أُنسَة وبتحمل الوعي ده كاملًا، فأهلاً وسهلاً، القبول مش متعلق بالحالة، بل بالوعي والنضج والنية.