ئسم الله توكلت
36 ans Célibataire Résident de : Maroc- ID Du Membre 10966400
- Dernière Date De Connexion il y a 6 mois
- Date D'inscription il y a 7 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc -
- Situation Familiale 36 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 177 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi ....
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
رسالتي واضحة: لست ضدّ التدرّج في التعارف، لكنني ضدّ التلاعب بالمشاعر، وضدّ الضياع في متاهة العلاقات. فإن كانت هناك امرأة جادة، ناضجة، تعرف ما تريد، وتحترم نية الزواج، فأهلاً وسهلاً. أما من لا تزال تائهة بين الرسائل والمجاملات، فالأفضل أن تترك الطريق لمن تبحث عن الجدية حقًا.
À Propos De Mon Partenaire
-
لقد تعبت القلوب من التلاعب، وملّت الأرواح من الوعود الكاذبة. نحن لا نبحث عن الكمال، ولكن نبحث عن الصدق. لا نريد امرأة مثالية، بل امرأة تعرف قدر نفسها، وتحترم الرجل الذي يقصدها بنيّة طاهرة، وهدفه واضح لا لبس فيه. العلاقة التي تُبنى على المجاملات تنتهي بالخذلان، أمّا تلك التي تُبنى على الصراحة، فإنها تنمو بثبات، حتى تصل إلى برّ الأمان. فما أسهل الكلام الجميل، وما أصعب أن يجد الرجل امرأة تُصدّق الفعل قبل القول، وتثبت في المواقف لا في الرسائل فقط. ولذلك، لم أعد أنبهر بالاهتمام اللحظي، ولا ألتفت إلى الكلمات المزينة، بقدر ما أبحث عن الجوهر. عن التي إذا وعدت، صدقت، وإذا شعرت بالنية الصافية، قدرتها، وسعت بدورها لبناء شيء حقيقي، لا لقتل الوقت. فيا من ترين نفسك مستعدة للزواج، كوني صادقة، كوني واضحة، وارفعي عنك أقنعة التردد والتلاعب. فإن الرجل الجاد لا يستحق أن يُؤذى مرتين: مرة بسوء الاختيار، ومرة بندم التسرّع في منح الثقة لمن لا تستحقها.
Connexion