
غزة الكاشفة
32 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 10954940
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a 7 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Al Rabat
- Situation Familiale 32 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 164 cm , 40 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi Tell ya later👍
- Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 dirhams
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
الذين يأتون إلى الزواج بفكرة "أنا أستحق روجًا يُسعدني، يُدللني، يُلبّي احتياجاتي، يتفهّمني دائمًا، يُشبهني تمامًا…" هؤلاء لا يزرعون، بل يُطالبون بالمحصول من أرضٍ لم يحرثوها قط .. ثم إذا ما ذبُلت ورقة، أو خرجت دودة صغيرة، قالوا: هذا ليس الحب الذي أردت! لكن الحب الحقّ؟ هو الذي يُربّى كما تُربّى شجرة الليمون في تربةٍ متعبة، تُسقى يومًا بعد يوم، تُحمى من رياح الشتاء، تُقصّ أغصانها حين تخرج عشوائية، وتُترك تنمو كما تريد أحيانًا… دون تدخل. هل تذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن كره منها خُلقًا، رضي منها آخر" .... هذه هي أخلاق الزارعين" في الحب… لا يرون شوكةً في الوردة فيقطعونها، بل ينظرون إلى الزهرة كلها، ويَصبرون على خُلقٍ لِـيروا ثمرَ خُلقٍ آخر ! الذين يحبّون كما يحبّ الأطفال… يريدون وردة بلا شوك، وأرضًا بلا طين، وسماءً لا تمطر إلا متى شاءوا ..... لكن العارفين؟ يعرفون أن الطبع صلب، والتغيير يحتاج موسمًا، وأنك حين تختار أحدًا، فأنت لا تختار نسخة خالية من العيوب، بل تختار من تُحبُّ فيه "ما فيه"، وتحتمل فيه "ما ليس فيه"، ثم تروي، وتروي… وتُزهِر أنت قبل أن يُزهِر هو ! الزواج ليس مفروشًا بالرغبات، بل بالمسؤولية عن قلبٍ آخر… قلب، مهما بدا قويًا، فيه هشاشةٌ لا تُرى.... وكل يوم، لك خيار: أن تكون مطرًا يسقي، أو ريحًا تخلع الشجرة من جذورها ... كل خلاف صغير، كل تعليق جارح، كل لحظة تجاهل… هي كأنك وضعت حجرًا في قلب التربة! وكل ابتسامة صبورة، كل لمسة دفء، كل لحظة تفهم… هي بذرة تُزرع… وإن لم تُزهر الآن، فإنها لا تموت. وإنك حين تختار زوجًا، فلا تسأل: "هل يرضيني الآن؟" بل اسأل: "هل أقدر أن أزرعه؟ وهل هو قابل أن يُزرَع؟" فالناس نوعان: من يحتاجك لتغرس فيه… ثم يُثمر فيك .. ومن يطلب أن تثمر فيه… دون أن يزرع معك شيئًا ! الأول، شريك حياة، والثاني، عابر رغبة ! وكل حبٍّ لا يُعامَل كغرس… سيموت ... وكل غرسٍ يُروى برحمة… لا بد أن يزهر، ولو بعد حين ... يا من تسأل: هل هذه المرأة مناسبة لي؟ يا من تسألين: هل هذا الرجل صالحٌ لي؟ لا تنظرا إلى الزهور، بل إلى استعدادكما للفِلاحة ... واسألا نفسيكما لا عن "ما في الآخر" فقط، بل عن ما فيكما من صبر، من لطف، من احتمالية البقاء ساعة الذبول ! فإن وجدتَ في قلبك ماءً، وفي يديك مِعولًا، وفي روحك استعدادًا للغرس… فامضِ .. ! ما أعد به طاعته فيما امر الله... دعمه واسناده في كل الأحوال... معاملته بالحسنى... بذل الوسع في اسعاده والشهر على راحته... ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
À Propos De Mon Partenaire
-
السلام عليكم، لنرجوا أولا الجدية والالتزام في التواصل، شاب من الرباط إنسان عاقل ومسؤول، يتصف بصفات الرجال لم تتشوه فطرته بما صار منتشرا في المجتمعات الحالية، غير ديوث ولا مائع ولا صبياني في تصرفاته وكلامه، رزين وعلى خلق ودين، عندما يتكلم أشعر من كلامه أنه ذو رأي و كلمة و ثقافة ووعي، وقور، محترم له علاقة طيبة بربه مقيم للصلوات في وقتها ذاكر لله وهمه الآخرة قبل الدنيا أولا ثم بأهله ثانيا، فخيركم خيركم لأهله ......على خلق على خلق فاُقرب الناس مجلسا من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة احاسنهم اخلاقا... انسان عفيف اللسان يريد اقامة اسرة على نهج الرسول صلى الله عليه وسلم، بعيد عن سفاسف الافعال والتقاليد والعادات....ليس مقيما في الخارج او في اي دولة او مدينة اخرى.................... كل شاب في نيته التسلية أو الخداع او اضاعة الوقت او لا يعرف ماذا يريد اصلا لا يراسلني والله على ما نفعل ونقول شهيد، ولا يمكنني التواصل مع من اضفتهم لقائمة الاهتمام ولكنهم يتحدثون بلا مبالاة او يجيبون بعد خمسة اعوام فهؤلاء اقول لهم هذا لي سوقا لشراء الخضر، والتقدير والاحترام يقتضي ابداء الاهتمام مع المخاطب وليس القاء كلمات والاعراض عنه الى غيره لتحصيل الكلام مع عدد كبير من الفتيات، والله بكل شيء بصير