
غزة الكاشفة
32 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 10954940
- Dernière Date De Connexion il y a 13 jours
- Date D'inscription il y a 3 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Al Rabat
- Situation Familiale 32 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 164 cm , 40 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi talk abt it later
- Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 dirhams
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
الحبّ لا يُبنى على فرضية "سيتغيّر"، لأن ما نراه منذ البداية، ليس صدفةً، بل نُسخة أولى من الحقيقة، والذي لا يملك نُسخةً أولى نقيّة، لن يُفاجئك بنُسخةٍ سحرية لاحقًا ...من أرادك حقًّا، لم يجعل صبرك ميدانًا يُختبَر فيه ثباتك، ولا اتّخذ من التريّث فى وصالك متكئًا يُريح عليه جبن قلبه أو ضعف عزمه، بل يسعى إليك سعي الظامئ للماء. والمحبّ إذا صدق، لم يُؤذِ، وإذا اشتاق، لم يُبطئ، وإذا أراد، لم يُرهق قلب من يحبّ بامتحان صبره، بل أقبل بوجه لا يعرف المواربة، وبقلب لا يُجيد سُوى الإقبال. فلا تجعل في فؤادك لوعةً لمَن استرخص دمعك، ولا حنينًا لمن هان عليه خفوتُ أنفاسك، فإن في التعلّق بذلًا لا يرضاه الكريم، وفي الشوق لِمَن جفاك مذلّةً تأبى النفس العزيزة أن تنحني لها. فاجعل لك في النسيان نجاةً، وفي الرضا شفاءً، وفي البُعد حياةً لا يُعكرها طيف من هجر أو جفَا!... حياة سعيدة تبنى على الثقة والاهتمام والمشاركة والمحبة والمراعاة والاحتواء من الجوانب كلها، معاملة بالحسنى و السعي لاقامة بيت يسوده الدفء والود، مع حفظ الخصوصية والالتزام بالضوابط الشرعية في المعاملة واتخاذ القرارات وحل المشكلات
À Propos De Mon Partenaire
-
السلام عليكم، لنرجوا أولا الجدية والالتزام في التواصل، شاب مستقر في الرباط أو نواحيها إنسان عاقل ومسؤول، يتصف بصفات الرجال وفق التصور الإسلامي ... لم تتشوه فطرته بما صار منتشرا في المجتمعات حاليا، غير ديوث ولا مائع ولا صبياني في تصرفاته وكلامه، رزين وعلى خلق ودين، عندما يتكلم يمكنك الشعور من كلامه أنه ذو رأي و كلمة و ثقافة ووعي، وقور، محترم له علاقة طيبة بربه مقيم للصلوات في وقتها ذاكر لله وهمه الآخرة قبل الدنيا أولا ...مهتم بأهله ، فخيركم خيركم لأهله ......على خلق على خلق فاُقرب الناس مجلسا من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة احاسنهم اخلاقا... انسان عفيف اللسان يريد اقامة اسرة على نهج الرسول صلى الله عليه وسلم، بعيد عن سفاسف الافعال والتقاليد والعادات....ليس مقيما في الخارج او في اي دولة او مدينة اخرى.................... كل شاب في نيته التسلية أو الخداع او اضاعة الوقت او لا يعرف ماذا يريد اصلا، لا يراسلني والله على ما نفعل ونقول شهيد، ولا يمكنني التواصل مع من اضفتهم لقائمة الاهتمام ولكنهم يتحدثون بلا مبالاة او يجيبون بعد خمسة اعوام فهؤلاء اقول لهم هذه ليست سوقا لشراء الخضر وانتقاء الفواكه، والتقدير والاحترام يقتضي ابداء الاهتمام مع المخاطب وليس القاء كلمات والاعراض عنه الى غيره لتحصيل الكلام مع عدد كبير من الفتيات، والله بكل شيء بصير