
زيفاريون
40 ans Célibataire Résident de : Irak- ID Du Membre 10945431
- Dernière Date De Connexion il y a 5 heures
- Date D'inscription il y a 19 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Irak
- Pays De Résidence Irak Baghdad
- Situation Familiale 40 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Autodidacte
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi موظف
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
نبذة شخصية – أنا رجل في الأربعين من عمره، لم أعد أبحث عن الحياة كما تُروى في العناوين، بل كما تُكتشف في الأعماق. أمضي سنواتي في تأمل الوجود، تفكيك الأوهام، وصياغة المعنى من ضجيج هذا العالم المتهافت. لست ابن اللحظة العابرة، بل ابن الفكر المتجذر، والرحلة الصامتة نحو الذات الحرة. لست مجرد رجل يريد الزواج، بل روحٌ تطلب التوأم العقلي والروحي؛ امرأة لا ترى الحب قيدًا، بل ارتقاء، لا ترى الارتباط استهلاكًا، بل اتحادًا متوهجًا بين عقلين يتحدثان اللغة نفسها، ولو صمتا. مشروعي في الحياة هو مشروع وعي… أكتب، أبحث، وأحفر في طبقات الواقع كي أصل إلى نواة الحقيقة. أؤمن أن الفكر ليس ترفًا، بل مسؤولية، وأن الحب دون فكر يصبح وهمًا مؤقتًا لا يلبث أن يتلاشى. أعيش حياة متوازنة بين التأمل والعمل، بين الفكر والروح، بين النقد والحنان. أقدّر المرأة التي تقرأ، التي تُفكّر، التي لا تخاف من التمرد حين يكون التمرد وفاءً للصدق، ولا تخشى العمق حين يكون الغرق فيه بدايةً للنجاة من السطح. أبحث عن أنثى تؤمن أن العلاقة رحلة وعي، وأن الحوار الصادق هو أصدق أشكال العشق. لا أطلب الكمال، بل الوعي، ولا أبحث عن امرأة كاملة، بل عن امرأة صادقة، راقية في فكرها، حرة في كيانها، قوية في أنوثتها، وشريكة في صناعة المعنى ..
À Propos De Mon Partenaire
-
المرأة التي أبحث عنها: لا أبحث عن امرأة عابرة في الزمن، بل عن أنثى تُشبه الفكرة التي لم تُكتب بعد؛ عن شريكة لا تكتفي بأن تكون حاضرة في الحياة، بل حاضرة في الوعي. أبحث عن امرأة مثقفة، ناضجة، متصالحة مع ذاتها، ترى في الكلمة معنى، وفي الفكر ملاذًا، وفي العلاقة مشروعًا مشتركًا للارتقاء لا استهلاكًا عاطفيًا. أنثى تُجيد الصمت حين يضج العالم، وتتكلم حين يصبح الصمت خيانة للحقيقة. أبحث عن امرأة تؤمن أن الحب ليس امتلاكًا، بل تحرير. ليست رهينة للعادات، ولا أسيرة للأدوار المفروضة، بل حرة، صادقة، صلبة من الداخل، وحنونة بالقدر الذي يجعل الحضور معها شفاءً لا احتياجًا. أحب المرأة التي تقرأ، التي تتأمل، التي تطرح الأسئلة بدل أن تعيش على الإجابات الجاهزة. المرأة التي تعرف أن العلاقة لا تكتمل بالجسد فقط، بل باتحاد الفكر، وانسجام الروح، وصدق التواطؤ على بناء واقع أعمق. هي ليست صورة مثالية، بل امرأة تُشبهني في العمق، وتختلف عني بما يكفي كي نكتشف بعضنا دون ملل. شريكة لا تهاب الضوء حين ينبعث من داخلها، ولا تهاب الظل حين يمر فينا ليمتحن قوتنا ..