
Aya elb
22 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 10931875
- Dernière Date De Connexion il y a 17 jours
- Date D'inscription il y a 18 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Marrakech
- Situation Familiale 22 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 150 cm , 60 kg
- Forme Du Corps Mince
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Je suis toujours étudiant
- Emploi لازلت أدرس
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أنا امرأة هادئة بطبعي، طيبة القلب، نقية النية. أقدّر الصدق، وأحترم الوضوح، وأؤمن أن المحبة الحقيقية تُبنى على الأفعال لا الأقوال. لا أطلب الكثير، فقط قلبًا صادقًا يفهمني، ورفيقًا يقدّر وجودي. أحبّ العطاء، وأمنح من روحي قبل وقتي، لا أُجيد التصنّع، وما في قلبي يظهر في ملامحي. أُدرك قيمة الاستقرار، وأحلم ببيتٍ يُظلّه الحنان، وتحيطه طمأنينة الإيمان. لست مثالية، لكنني أسعى أن أكون امرأة صالحة، ترتقي بقلبها وعقلها. أنا قوية في وجه الظروف، حنونة في لحظات القرب. إذا أحببت، أحب بصدق ووفاء، وإن تعبت، أسجد لله وأصبر. أبحث عن زوجٍ صالح، لا ليكملني، بل لنكمل بعضنا البعض، ونسير معًا في دربٍ يُرضي الله، ونبني حياةً عنوانها الرحمة والمودة.
À Propos De Mon Partenaire
-
لا أبحث عن الكمال، بل عن زوجٍ صالح، يكون لي سكنًا وأمانًا. أريده أن يكون رفيق دربي، صادق النية، نقيّ القلب، يحترمني في غيابي قبل حضوري، ويخاف الله فيَّ. زوجًا يشاركني الحياة بحلوها ومرّها، يُصغي إليّ باهتمام، ويُحادثني بلُطف، يُقدّرني حين أضعف، ويشدّ على يدي حين أتعب. أريده عونًا لي لا عبئًا، سندًا لا قيدًا، حبيبًا لا خصمًا. أتمناه رجلاً يُصلّي ليقوِّي روحه، ويحبُّ بعقله قبل قلبه، يعفو حين يَقدر، ويحنو حين أحتاج. زوجًا نبدأ حياتنا بذكر الله، ونبني بيتًا تظلّه الرحمة والمودّة. فالزوج الصالح نعمة، ورفيق الروح لا يُعوّض. وكل دعائي أن يكون بيننا محبةٌ تُرضي الله، وعُمرٌ نكمل فيه بعضنا البعض.