
العِفّة الحلال
55 ans Marié Résident de : Oman- ID Du Membre 10901345
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Royaume-Uni
- Pays De Résidence Oman Muscat
- Situation Familiale 55 ans Marié
Avec 5 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 183 cm , 83 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Art / Littéraire
- Emploi باحث في الفنون الإسلامية
- Revenu Mensuel Entre 600 et 800 rials
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
رأس الحكمة مخافة الله هي ديدني وحسن الظن هو رايتي والله هو منظوري ومرجعي ونور طريقي ، ماشاء الله كان ، وما لم يشاء لم يكن ، متدين وليس للحد الذي يجعلني علي اخطاء البشر حسيبا ، مثقف ، مقبول الشكل ، لست ابن العشرين ولكني بصحة وقوة جيدة الحمدلله. لا ارغب في الإنجاب ، لا ارغب في مزيد من الإنجاب .. اريد ان اقتسم مع شريكتي حياة زوجية عاطفية ورمانسية واذا ساعفتنا الأوقات نود ان نقتنصها للاستمتاع بالسفر او التجوال برفقة بعضنا حتي يكون لنا ما امكن من قيمة لوقت رفقتنا ببعضنا البعض . متوسط الدخل ولكن بفضل الله يؤمن لي عيشة كريمة ولمن يقسمها الله لي. غيور علي زوجتي وأهلي . احب الحياة الهادئة البسيطة غير المتكلفة ، احب الطبيعة والمتاحف ودور الفنون والشعر والكتب واينما وجد الجمال بأوجه المختلفة . اكره الضوضاء والصخب والصوت العالي والكذب وامراض الأخلاق والنفوس مثل الغرور والوهم والشك وما شابهها. لا ابخل بما يمكنني واكره الإسراف والتبذير. مررت بتجربتين اكره ان أتذكرهم سببوا لي فقط الالم والخذلان والحزن والأغلي من ذلك ضياع الزمن ، وللاسف من انثتين مختلفتين تدعيان التدين وحسن الخلق ، حسبي الله عليهم ، أورثتني التجارب المؤلمة التأكد بأن حسن الظن ليس بالشيء العاقل او الحكيم في هذا الزمان المخنث ، غيرت رايتي ورأيي والان لا اظن بكل من يتواصل معي خيراً حتي يثبت لي العكس ، من تبحث عن الثري الوسيم فلتواصل سعيها وبحثها ، من تريد التعارف ومنعطفات التلكؤ فلا مرحباً بها ، من تريد السترة والعفاف وان تحتمي تحت جناح رجل دافيء محب ورمانسي وفي ذات الحين تجعله أنوثة زوجته بركاناً من الرجولة والألق والحنان فلتتواصل معي وليكن الله بيننا ومخافته سقف زوجيتنا.
À Propos De Mon Partenaire
-
متدينة ، تخاف الله ، تخاف الله ، تخاف الله ، خلوقة ، هادئة ، مقبولة شكل الوجه لكن طاغية الأنوثة ، نظيفة ، مطيعة ثم مطيعة ، بعيدة تماماً عن الجدال ، لا ترغب في الإنجاب ، اكرر لا ترغب في الإنجاب ، افضل الأرملة صاحبة الأيتام لكن ليس شرطاً ، افضل الفقيرة لكن ليس شرطاً ، غير مترددة ، لا تكون هوايتها مضيعة وقت الناس واللهو بقلوب الرجال -فكما تدين تدان- ، أريد امرأة متدينة عاقلة واقعية قنوعة وليست من تبحث عن الحصان الأبيض والفارس الأسطوري .