
Muhammad saad@
38 ans Célibataire Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 10901122
- Dernière Date De Connexion il y a 4 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Pakistan
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Dubai
- Situation Familiale 38 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 184 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Ventes et marketing
- Emploi Administration
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
إليك حقيقة قاسية: لا يمكنك إجبار أحدهم على حبك. لا يمكنك أن تهمس بقيمتك في قلبه، أو أن تنسج نفسك في نسيج روحه. الحب لا يُكتسب بالجهد أو المثابرة، بل يُمنح طوعًا، أو لا يُمنح على الإطلاق. لذا لا تُقسّم نفسك محاولًا الاندماج في عالمهم. لا تطارد حبًا سريع الزوال. الشخص المقدر لك سيرى، ويختارك، ويحبك دون سؤال، ودون شرط.
À Propos De Mon Partenaire
-
أنتِ تستحقين شخصًا واثقًا بكِ. شخصًا لا يُجبركِ على التساؤل عن مكانتكِ في حياته. شخصًا يُحبكِ بجمالٍ يجعلكِ تُدركين كم أنتِ محبوبة. شخصًا يراك، ويفهمك، أو على الأقل شخصًا مُستعدًا للمحاولة، ليُحاول بكل ما أوتيت من قوة أن يتعلم كل الطرق التي تحتاجينها للحب والدعم. شخصًا مُستعدًا لقول: "لستُ متأكدًا مما تحتاجينه الآن، لذا من فضلكِ أخبريني كيف يُمكنني المُساعدة". شخصًا يكون موجودًا في السراء والضراء والقبح. شخصًا لا داعي للتشكيك في نواياه. فالحياة، في جوهرها، مُربكة ومُعقدة وفوضوية. أنتِ تستحقين شخصًا مُستعدًا لتخفيف هذا العبء لا مُزيده.دع الناس يخسرونك بدلًا من محاولة إقناعهم بقيمتك. عندما تُجهد نفسك لإثبات نفسك للآخرين، تُفرط في استغلال قوتك. تبدأ بالاعتماد على موافقتهم لتشعر بقيمتك. لكن قيمتك ليست شيئًا يحتاج إلى تصديق من شخص آخر، بل هي موجودة بذاتها. إذا جعلك أحدهم تشعر باستمرار بأنك مضطر للكفاح من أجل مكان في حياته، فهو ليس من نصيبك. الأشخاص المناسبون لن يجعلوك تتوسل إليهم أبدًا. لن يتركوك أبدًا تتساءل عما إذا كنت جيدًا بما يكفي، أو محبوبًا بما يكفي، أو مهمًا بما يكفي. لذا، دعهم يرحلون. دعهم يخسرونك. لأن الأشخاص المناسبين سيبقون، ومعهم، لن تضطر أبدًا إلى التشكيك في قيمتك.