
جمال البوراوي
53 ans Marié Résident de : Libye- ID Du Membre 10893468
- Dernière Date De Connexion il y a 3 mois
- Date D'inscription il y a 5 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Al Zawi
- Situation Familiale 53 ans Marié
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 176 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi اعمال حرة
- Revenu Mensuel Entre 1600 et 2000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
حساب للزواج الجاااااااااااد واللي معبية عقد نفسية بسبب علاقاتها الفاشلة في حياتها عليها ان تترك المكان لغيرها... اريدها ربت بيت وليس لها وضيفه
À Propos De Mon Partenaire
-
ازدراء وملامة لمن لا يراعون مشاعر الآخرين بكل أسف، أوجّه كلمات اللوم والازدراء إلى بعض أعضاء هذا الموقع المخصص لتعارف التزواج، والذين دخلوا دون أي نية حقيقية أو صدق في التعامل. لم يُظهروا أي جدية أو احترام للمشاعر الصادقة التي يُبديها الأعضاء الملتزمون، ممن راعوا نظام الموقع، وأدوا القسم بكل احترام عند الاشتراك. ومما زاد في أسفي، أنني لاحظت بوضوح أن كثيرًا من الأعضاء الليبيين، للأسف، يفتقرون إلى الجدية والالتزام، ويتعاملون مع هذا الفضاء كأنه مجال للعب واللهو، لا لبناء علاقة حقيقية تقوم على الصدق والاحترام. الأمر المؤسف الآخر هو لجوء البعض لتكرار التسجيل باستخدام عدة عناوين بريد إلكتروني، مع تغيير في بعض البيانات الشخصية، في محاولة للتمويه والخداع. هذا التصرف ليس فقط يدل على عدم الجدية، بل يضرب بمبادئ الثقة والمصداقية عرض الحائط، ويجعل من الصعب على الأعضاء الصادقين الاستمرار بثقة في هذا المكان. لقد بات واضحًا أن هناك من يعبثون بهذا الفضاء النبيل، متجاهلين قدسية الهدف من هذا الموقع، ومستهينين بقلوب تأمل في علاقة تقوم على الاحترام والتفاهم والنية الصادقة. لا مبالاتكم ليست فقط مخيبة للآمال، بل تمسّ بأبسط قيم الإنسانية والتعامل النزيه. إن الالتزام ليس شعارًا يُكتب، بل سلوك يُمارس. ومن لا يملك نيةً صادقة، فليترك الساحة لمن هم أهل لها.