
Athar4
20 ans Célibataire Résidente de : Liban- ID Du Membre 10892202
- Dernière Date De Connexion il y a 5 jours
- Date D'inscription il y a 15 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Liban
- Pays De Résidence Liban Al Shamal
- Situation Familiale 20 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 59 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون وظيفة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا فتاة متدينة، ألتزم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم على فهم السلف الصالح، وأحرص على أن يكون ديني ظاهرًا في أخلاقي وتعاملاتي قبل مظهري. أؤمن أن المرأة الصالحة هي سكن لزوجها، وأرجو من الله أن أكون كذلك، زوجة صالحة، مطيعة لربي، مخلصة لزوجي، وعونًا له على الطاعة والاستقامة. أسعى لبناء زواج مستقر قائم على المودة والرحمة، وأحلم ببيت هادئ تسوده القيم والاحترام، نربي فيه أبناءً صالحين، ونكون فيه سندًا لبعضنا في السراء والضراء. أتمتع بصحة جيدة، ولله الحمد، وأهتم بجسدي كما أهتم بروحي، لأن الصحة نعمة ومسؤولية. أحب النظام والنظافة، وأرى أن العناية بالنفس جزء من الإيمان. شخصيتي هادئة، رزينة، وأميل للبساطة والصدق. لا أهوى المظاهر ولا أبحث عن الكمال، بل عن رجل يخاف الله، صادق، مستقيم، نكمل بعضنا في طاعة الله ونصبر معًا على تقلبات الحياة.
À Propos De Mon Partenaire
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا فتاة مسلمة، أبحث عن شريك حياة ملتزم بدينه وأخلاقه، على العقيدة السلفية، صاحب دين وخلق، يُقدّر الحياة الزوجية القائمة على المودة والرحمة. أبحث عن رجل: يكون ملتزمًا بالصلاة وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. يتبع العقيدة السلفية، ويُقدّر التعاليم الدينية في حياته اليومية. صاحب وظيفة مستقرة، وقادر على تحمل مسؤوليات الزواج. يكون جادًا في موضوع الزواج، ويرغب في بناء أسرة مسلمة قائمة على الطاعة. إذا كنت تجد في نفسك هذه المواصفات وترغب في التواصل، يُفضل التواصل من خلال القنوات الشرعية المناسبة. جزاك الله خيرًا.