- ID Du Membre 10890252
- Dernière Date De Connexion il y a 2 mois
- Date D'inscription il y a 3 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc
- Situation Familiale 36 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 169 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi تاجر
- Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 dirhams
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
الشيخ بن باز رحمه الله السؤال: تسأل أيضًا وتقول: كيف تختار المرأة المسلمة المحجبة المؤمنة بالله شريك الحياة؟ وما هي صفاته؟ بينوها لنا مأجورين؟ جزاكم الله خيرًا. الجواب: تلتمس الرجل الطيب المعروف بالخير المحافظ على الصلوات، صاحب العقيدة الطيبة، تسأل عنه من يعرفه من الثقات الذين تعرفهم إذا خطبها، ولو تخطبه هي لا بأس، إذا عرفته بالخير والاستقامة، وأوصت عليه وليها، أو غير وليها أنها توافق على خطبته لها؛ فلا بأس، فقد أهدت امرأة نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم وأقرها على ذلك -عليه الصلاة والسلام- ولما لم يرغب فيها زوجها غيره -عليه الصلاة والسلام- وعمر عرض ابنته حفصة على الصديق ، وعلى عثمان بعدما تأيمت من زوجها، ثم تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم. فالمقصود: أن المرأة لا مانع أن تختار لنفسها الرجل الطيب المعروف بالاستقامة في دينه، ولكن لا تبت في ذلك إلا بطريق وليها، وليها هو الذي يزوجها، فإذا اتفقت مع وليها على رجل طيب؛ هذا هو المطلوب، وليس لوليها أن يجبرها على شخص ليس بطيب، أو على شخص لا ترضاه، وليس لها هي أن تختار شخصًا يضر أولياءها، ويسبب المشاكل بينها وبين أوليائها، عليها أن تسلك المسالك الحسنة، وأن تختار الطيب الذي ليس في اختياره مشاكل ولا مضرة على أوليائها، نعم.
À Propos De Mon Partenaire
-
هذا سؤال وجه إلى الشيخ بن باز السؤال- أريد أن أتزوج فما هو رأي سماحتكم في الشروط التي اشترطها في المخطوبة، ما هي؟ وجهوني، جزاكم الله خيرًا. الجواب عليك بذات الدين، عليك بالمرأة الصالحة المعروفة بالأخلاق الطيبة، بالصلاة والعفاف، وطيب الخلق، وطيب الكلام، وحسن الصورة أيضًا؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها؛ فاظفر بذات الدين تربت يداك. فأوصى بذات الدين، فنوصيك بما أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم، ذات الدين، نوصيك بالمرأة المعروفة بالاستقامة بالصلاة في وقتها بالعفة عما حرم الله، بطيب اللسان، وطيب الكلام، بالأخلاق الكريمة، وحسن الخلق، وإذا تيسر مع هذا الجمال والنسب الحسن والمال؛ هذا خير إلى خير، ولكن المهم أن تكون أخلاقها كريمة، محافظة على الدين، طيبة في الصلاة، طيبة في أخلاقها، بعيدة عما حرم الله من الفواحش، نعم.