
شخصية ذڪورية
39 ans Divorcé Résident de : Soudan- ID Du Membre 10878073
- Dernière Date De Connexion il y a 5 jours
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Soudan Al Khourtoum
- Situation Familiale 39 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 179 cm , 77 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Construction
- Emploi منهدس معماري
- Revenu Mensuel Plus de 10000 livres
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
شخص قوية عالي القيمة قائد صلب قوي العزيمة يفرض يهبته أما انوثتك بكل وعي حاد الذكاء مستقل مادياً قادر على ضبط نفسي اوزن الامور بعقلانية بعيداً عن العاطفة اجيد الرفض و قول لا في المواقف الصعبة اتحمل العواقب مهما كانت امتلك قلب يخلط بين الحب والرحمة والقسوة في الامور المصيرية اضبط الامور بحزم و عقلانية اعلم ان النساء و يعشقن هذه الصفات عشقاً يقارب للخضوع ، اعلمي انك امام شخصية ستخور قوتك إذا كنتي أنثي حقيقية تعيشي بطبعك سوف تنجذبي لي لا إرادياً بدافع غريزتك الانثوية وعقلك اللاواعي الباحث عن أفضل أب لأطفالك المستقبليين اخيراً : إذا كنتي تبحثي عن ذكر ضعيف الشخصية خاضع انا لا أناسبك إطلاقاً ، إذا كنتي أنثي حقيقية تعيشي بطبيعتك مرحباً بك في عالمي
À Propos De Mon Partenaire
-
هادئة - واعية - مثقفة - متفهمة لعقلية الرجل - ضعيفه امامه بأنوثتها - خاضعه لقوامته ورجولته - خضوع المرأة هو إظهار أنوثتها.. وضعفها.. وحاجتها.. لرجل قوام عليها.. ان تنسياق خلف رجولته.. وشعورها بتأثير رجولته عليها.. هذا الإحساس يؤثر كالسحر عليها ويمنحها شعوراً بأنها في آمان وانها تحته وتحت جناحه.. وحمايته.. واحتوائه.. وكرمه.. وحنانه.. لا أتحدث انا عن الخضوع بالمفهوم الذي يستثير النسويات المطالبات بتحرير المرأة من الرجل.. الخضوع الذي اعنيه ذكره الله تعالى في كتابه: "فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ" الخضوع في الكلام مع حلالها.. الهمسة.. اللمسة.. الابتسامة.. الانحناءة.. النظرة.. المشية.. كل ذلك يجعلها مطمعاً لزوجها وحلالها.. فلا يستغني عنها!