- ID Du Membre 10872044
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 8 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Al Rabat
- Situation Familiale 31 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 166 cm , 77 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Je préfère ne pas dire
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi kul
- Revenu Mensuel Entre 2000 et 3000 dirhams
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
عندما تكثر الخيارات، يصعب الاختيار، ويسهل الاستغناء، فيصبح المرء غير متمسك بعلاقة ربما كانت فرصة ضيّعها باستهتارٍ وعدم تقدير، لأنه اعتقد أن هناك بديلاً متوفراً بكثرة. هذا حال معظم الفتيات المشتركات في هذا التطبيق وكذلك حال الشباب، حيث أصبحت العلاقات مجرد نزوات مؤقتة، والتقدير عملة نادرة، والمسؤولية غائبة تمامًا. منهم من يتنقل بين العلاقات وكأنه يختار من قائمة طعام، ومنهن من لا يعرف ما يريد، ومنهم من يحتاج إلى طبيب نفسي أكثر مما بحتاج إلى رفقة وصحبة في هذه الحياة، لأن المشكلة ليست في قلة العروض، بل في عدم القدرة على الالتزام والاختيار الصحيح. بالنسبة لي أرجو ألا يتواصل معي إلا الرجال الجادون الصادقون، وأرجو أن تكون رسائلهم على مستوى عال من الجدية والاحترام ، والاهتمام، مادام الشخص مهتما بالتواصل فعلى ذلك ان يبدو جليا في رسائله...لا أن يخاطبني بعبارات المراهقين في الرسائل النصية السريعة ومما يُعاب على الرجل، بعد حفظ دينه ومروءته، أن يهدر رجولته ولا يحترم ما وهبه الله من قوامة ومسؤولية. الرجل قائد في بيته، غيور على أهله، لا يرضى لزوجته أن تُرى بدون حجاب أو متبرجة، ولا يتهاون في تضييع الحياء. في زمان يُراد فيه للرجل أن يتنازل عن رجولته قطرةً قطرةً، نعيد التذكير: المرأة السوية بطبعها تميل إلى الرجل الذي يعرف قدر نفسه ويحفظ دينه ويصونها.
À Propos De Mon Partenaire
-
عِندما تَطلُبُ الزَّواجَ مِنَ اللّٰهِ، لا تَكتَفِ بطلبِ الزَّواجِ فقطْ وتَصمُتْ! لكنِ ادعُ اللّٰهَ العِفَّةَ بالزَّواجِ، ورِفقَةَ العُمرِ الهيِّنَةَ اللَّيِّنَةَ، والسِّترَ الجميلَ. فالرِّحلةُ طَويلةٌ وشاقَّة، وأنتَ ضَعيفٌ بأصلِ خِلقَتِك! فكَمْ من زَواجٍ لم يُعفَّ صاحِبَهُ ولا صاحِبَتَه، وأذهَبَ دِينَهُم ودُنياهم. "إِنِّيَ أَخافُ أَن يَمسَّك عذابٌ منَ الرَّحمن" تِلك هي المحبَّة الصَّادقة، أَن تخافَ على من تحب أن يُقصِّر في دينهِ فيكون من الغافلين ولا تمدَّ له يد النَّصيحة. كقاعدة: مَن لا يُبالي بآخرتك، لا يُبالي بك.