Mawada.net pour le mariage islamique Mawada
  • Connexion
  • Inscription
Version française de Mawada Français Fr
  • Version anglaise de Mawada English En
  • Version arabe de Mawada العربية Ar
  • Version française de MawadaFrançaisFr
  • Connexion
  • Inscription
  • Témoignages Témoignages
  • Blog Mawada Blog Mawada
  • L'Application Mawada L'Application Mawada
  • Aide Aide
  • À Propos De Nous
  • Contactez-Nous
  • Conditions D'utilisation
  • Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada
    Accueil
  • Rechercher des membres Rechercher des membres Rechercher des membres
    Recherche
  • Membres En Ligne Membres En Ligne Membres En Ligne
    Membres En Ligne
  • Nouveaux Membres Nouveaux Membres Nouveaux Membres
    Nouveaux Membres
  • Membres Premium Membres Premium Membres Premium
    Membres Premium
  • Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale
    Cas De Santé Spéciale
Mawada.net pour le mariage islamique

Plus De
9 million D'abonnés

Le site de mariage musulman gratuit le plus populaire

Inscrivez-Vous Maintenant
  • Témoignages
    Témoignages
  • Blog Mawada
    Blog Mawada
  • L'Application Mawada
    L'Application Mawada
  • Aide
    Aide
Adhésion premium
Photo de l'utilisateur sur Mawada

صادق في كلامي0

38 ans Marié Résident de : Yémen
Modifier
Message
Intéressé
Bloquer
Signaler
  • ID Du Membre 10868036
  • Dernière Date De Connexion il y a un mois
  • Date D'inscription il y a 3 mois

Nationalité, Résidence et Statut Familial

  • Nationalité Yémen
  • Pays De Résidence Yémen -
  • Situation Familiale 38 ans Marié
    Avec 5 Enfants
  • Type De Mariage Deuxième épouse
  • Engagement Religieux Religieux
  • Prière Je prie régulièrement

Santé Et Apparence

  • Couleur De Peau Blanc mate
  • Taille Et Poids 176 cm , 76 kg
  • Forme Du Corps Silhouette moyenne
  • Barbe Oui
  • État de santé En bonne santé
  • Tabagisme Non

Études Et Profession

  • Niveau D'étude École élémentaire / Collège
  • Secteur D'emploi Administration
  • Emploi حرف يدويه
  • Revenu Mensuel Entre 100000 et 150000 rials
  • Situation Financière Classe inférieure

À Propos De Moi

  • 📝💡 يرغب في التعدد ويخشى الفقر !! 📌 مما يمتحن الله به عباده النقص في الأموال: { وَلَنَبۡلُوَنَّكُم بِشَیۡءࣲ مِّنَ ٱلۡخَوۡفِ وَٱلۡجُوعِ وَنَقۡصࣲ مِّنَ ٱلۡأَمۡوَ ٰ⁠لِ وَٱلۡأَنفُسِ وَٱلثَّمَرَ ٰ⁠تِۗ وَبَشِّرِ ٱلصَّـٰبِرِینَ } [البقرة: 155] والله يحب أن يرى من عباده التصديق بوعده قبل أن يُحدِث لهم رزقا ، قالت هاجر: آلله أمرك بهذا؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَت: إِذًا لاَ يُضَيِّعُنا، ثُمَّ رجعتْ. رواه البخاري 💡 فرزقها زمزم 💡 وهاك بعضا مما وعد به: { وَفِی ٱلسَّمَاۤءِ رِزۡقُكُمۡ وَمَا تُوعَدُونَ } [الذاريات: 22] { وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤءكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰ⁠سِعٌ عَلِیمࣱ } [النور: 32] وعند الترمذي: ثلاثة حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن، كذا قال الشيخ الألباني رحمه الله وعن عمر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً رواه الترمذي، وقال: حديث حسن وقال الألباني صحيح ❓️فهل نفهم من هذه النصوص أننا لن نبتلى بالنقص المادي؟ أو أن المضي قدما في أمر الزواج يساوي الغنى الفوري؟ بالطبع لا ✅️ وإنما نفهم منها أن الله وعد وهو أصدق القائلين وسوف يوفي بوعده ولو بعد حين ، فالمسألة إذن مسألة يقين 🔆 إذا أنت اقتنعت: أن التعدد عبادة -النكاح من سنتي- ، وأن الله يحبه ويرضاه -وفي بُضع أحدكم صدقة- وأنك تبهج الرسول صلى الله عليه وسلم يوم القيامة بكثرة النسل -إني مكاثر بكم الأمم- وأنك لا تعاني شيئا في هذا الصدد -ضغوطات نفسية ، ضيق معيشة ، ابتلاء بكلام الناس ، تذمر زوجتك الأولى- إلا كتب الله لك أجر هذه المعاناة ... فأبشر -وبشر الصابرين- ، فإنك قد قطعت نصف الطريق ⬅️ ⬅️ والنصف الثاني: أن تُقْدم متوكلا على الله.. فتبذل ما بوسعك من الأسباب، وقلبك مطمئن بالله -لا بها- ومصدق بأنه سوف ينجز لك ما وعد ولو من حيث لم يكن في حسبانك ولا في تخيّلاتك! والله أعلم

À Propos De Mon Partenaire

  • 🍃زواج المطلّقات في الإسلام :🍃 المطلقة.. أو الأرملة ليست سيارة مستعملة.. فاتقوا الله فيهن.. عندما كانت المرأة المسلمة يُتوفّى عنها زوجُها أو تُطلّق، كان الصحابة يتسابقون على الزواج بها من أجل رعايتها من باب الاحترام والإكرام والتشريف لها. فنجد إذا تصفّحنا سيرتهم صحابيّة تزوجت بأربعٍ من الصحابة، صحابيٌّ تلو الآخر وبثلاثة ... ولم يُنظر إليها ومثيلاتُها بعين المعايرة أو الانتقاص. فهذه عاتكة، تزوّجها ابن أبي بكرٍ الصّدّيق وكانت تحبّه ويحبّها حُبّا لا يوصف. ثمّ مات عنها شهيدا، فبادر بالزواج منها الفاروق عمرٌ ثم مات عنها شهيدا، فبادر بإكرامها والزواج منها حواريّ النبى صلّى الله عليه وسلم الزّبير بين العوّام فقُتل شهيدًا فلم يقولوا عليها. - جلاّبة المصائب على أزواجها - إنّما قالوا : -من أراد الشهادة فعليه بعاتكة- ولتتصفحوا معي قصّة أسماء بنت عميس وزوجها الأخير سيّد الرّجال والفرسان عليّ بن أبي طالبٍ وهو يلاعب أبناءها من أزواجها السابقين ويسمع كلامها العذب فيهم لأولادها فيبتسم ولا يغار ويقول لو تكلّمت فيهم بغير هذا لزجرتك فهم أصحابي ... لم نسمع يومًا أنّ واحدةً عندما تزوّجت اتّهمها البعض بخيانة ذكرى زوجها. نبيّنا صلى الله عليه وسلم نفسه لم يتزوّج بكرّا سوى أُمّنا عائشة رضي الله عنها فقط ... ونستغرب عندما نجد البعض إذا أراد الزواج ممّن سبق لها الزواج يتعامل مع حقوقها وكأنّها سيارةٌ مستعملةٌ ! هذا والله إجرامٌ في حقّ المرأة المسلمة ... فتجد الكثير يتأذّى من فكرة زواجها السابق وهذا إن دلّ على شيء فلا يدُلّ إلّا على عدم ثقةٍ برجولته وشخصه وقلّة حيلته بل وانعدام كلّ ماسبق. المرأة المسلمة التي لم تنجح في حياتها أو ترمّلت ليست فاشلة إي وربّي وإلا سُمّيت سورة الطلاق بسورة الفشل أو الفاشلات بل سُمّيت لدى المفسرين بسورة --الفرج -- - لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً - [ الطلاق: 1 ] تلك الأخت التي نزلت بها مصيبة الطلاق وأصابها الخوف من المستقبل وما فيه من آلام، نقول لها : - لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً -. لعلّ بعد الفراق سعادةٌ وهناء، لعل بعد الزوج زوج أصلح منه وأحسن منه، ولعلّ الأيّام القادمة تحمل -في طيّاتها أفراح وآمال. يتوجّب علينا أن نحافظ عليهن ونُحاول أن نعوّضهنّ عن خسارتهنّ النفسيّة والمعنويّة وأن نحميهنّ من كلاب وحثالات البشر ممّن ينظر إليهنّ بسوء. ها هو سيّدنا محمّد - صلّى الله عليه وسلّم - كان أوّل زواجه بسيّدةٍ سبق لها الزواج خديجة بنت خويلد. لو كان تعدد زواج المرأة سُبّةً لكان الإسلام نهى عنه وحرّمه فديننا أولى بالأخلاق والشرف منّا جميعًا ومنه تعلّمنا كلّ الأخلاق. إنّ المرأة المسلمة هي عنوان نقاء وقُوّة بنيان المجتمع الإسلامي ودليلٌ على أخلاقه وقوّة بنيانه. فاتقوا الله في نساء المسلمين!

  • Se connecter à Mawada Connexion
    • Membres En Ligne
      Membres En Ligne
    • Nouveaux Membres
      Nouveaux Membres
    • Membres Premium
      Membres Premium
    • Cas De Santé Spéciale
      Cas De Santé Spéciale
    • Tous les membres
      Tous les membres
    • Recherche Avancée
      Recherche Avancée
  • S'inscrire sur Mawada Inscription
Mawada.net pour le mariage islamique
Mawada Pour Un Mariage Islamique
Pour un Mariage Religieux Islamique
  • Application Mawada sur l'App Store d'Apple
  • Application Mawada sur Google Play

Qui Sommes-Nous ?

  • À Propos De Nous
  • L'Application Mawada
  • Blog Mawada
  • Inscription
  • Contactez-Nous

Support technique

  • Aide
  • Foire Aux Questions
  • Conditions D'utilisation
  • Politique De Confidentialité
  • Politique De Cookies

Liste Des Membres

  • Chercheurs D'âme Sœur
  • Recherche Avancée
  • Membres En Ligne
  • Membres Premium
  • Nouveaux Membres
  • Cas De Santé Spéciale