
الســـرور ,
33 ans Divorcée Résidente de : Irak- ID Du Membre 10861466
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a 21 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Irak
- Pays De Résidence Irak Al Basra
- Situation Familiale 33 ans Divorcée
Avec Un enfant - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 161 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi ~
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
رفيقُ دربٍ هيِّن الطِباع ، ليِّن الحَديث، كالطَيفُ لا يُثقّل الكهل، ولا يُثيرُ الفوضى في عُمري، ولا يُضيُّقُ العُمر عليّ ، ولا يُصعّب عليّ الصِعاب ، يُعاملني بالحُسنىٰ ، ويَدفع أذى الدُّنيا عني بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، أستَند عليه وكأنّهُ أكثر الأشياء ثباتًا في هذا الكَون ، ألوذ بـ الأُنسِ بهِ ، وأعتصم بقُربهِ ، يجعلني أنطلق في الطَريق بعزَّة. يَتقبّل عاديتيّ المُفرطة ، يفهَمُ قَلبي ، ويُحبّ عَقلي ، ويَنصُت إلى صَمتي ، ويَبتسم علىٰ شرودِ ذِهني. يعلمُ أنّني طفوليّة التّصرُف، ناضجة الفِكر ، ثرثارة ، ورغم كُلّ هذا " يراني مُعجزة ". يتشبّثَ كُل يوم بي أكثر ، يشدَّ وثاقي نحو الجنَّة ويشدَّ أزري نحو القِمَّة ، يهوِّن عليّ مشقَّة الطريق إلى اللّٰه ولا يُغرّبني، يكون لي وطَن، ألوذ بهِ وإليه، يُرافقني في غَسق الدُجى ويُعانق ضَعف قلبي ويهمس لي قائلًا: إنما الرِفاق للرفاق أوطان، أَنَا معكَ فَلا تَبْتَئِسْ . ♥️
À Propos De Mon Partenaire
-
رجُل فيه علامات الرجولة واضحة. من حيثُ الشكل والهيئة والطَلَّة وطريقة الكلام والأفعال بالإضافة إلى شيم الرجال البديهية! مثل الكرم والعطاء والشجاعة والقوامة واللين والرحمة والحنان والإنفاق.. مسلم: يعلم بديهيات دينه وفيه كثير من أخلاق الإسلام الحسنة، وواعي ومُدرك للحلال والحرام.. صادق ما يكون مُنافق في مشاعره ولا يقول إلا ما يشعر به، بمعنى إنه ما يلف ويدور وكلمته واحدة .. تخلو من أي كذب أو نِفاق سواءً مع زوجته أو خطيبته.. حُر لا يخشى أحد الإ الله، وكرامته مهمة عنده بمقدار أهمية حياته، لا يقبل الذُل ولا الظُلم ولا الهوان على نفسه أو على أهل بيته. رجُل يتقي الله فيكِ ويصب عليكِ الحُب صبًا.