
شاكر الخير
44 ans Marié Résident de : Algérie- ID Du Membre 10855822
- Dernière Date De Connexion il y a 8 heures
- Date D'inscription il y a un mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Bou-Saada
- Situation Familiale 44 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 187 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi تاجر
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
لا تستهينوا بأنفسكم فقد يكون رزقك في لباقة قولك، وأناقة حضورك، وبلاغة أثرك، وحسن معاملتك، ورفعة خُلقك، وطيب قلبك، وبهاء روحك، ورحابة صدرك. قد يكون تميزك في قدرتك على نزع الألم وغرس الأمل، وتبديل الحزن فرحًا، والخوف طمأنينة والقلق سكينة. قد يجعلك الله سندا وكتفا يميل عليه كل حائر، فيستعيد قواه من جديد. قد تكون مصدر الضوء والأمان لشخص أرهقته الحياة وأطفأت بريق عينيه. قد تكون الملاذ الحاني الذي يربت على القلب قبل الكتف، والذي يعانق الروح قبل البدن. فلا تستهن بنفسك، فأنت مهم، ووجودك يصنع فارقًا، بل ويبقى أثرًا سرمديًا يصعب نسيانه أو زواله.
À Propos De Mon Partenaire
-
أتدريـنَ أنكِ بشرى لنـا وأنكِ خيرٌ يفيـضُ هنـا أتدريـنَ أنـكِ نبعُ الحيـاةِ يجوبُ الزمانَ ويروي الدُّنا أتدريـن أنـّك أمُّ الجمـالِ وبنتُ الدلالِ و أختُ السّنا وأنكِ حين ارتديتِ الحجابَ سموتِ، علوْتِ على المنحنى حجبتِ الجمالَ فحُزتِ الجلالَ وحُسنكِ للطّهـر قد أَعلنـا صنعتِ الرجولةَ، أمَّ الرجـالِ بنيتِ .. فأعليتِ مَنْ قد بَنى حضنتِ الطفـولةَ في مهدها وكنتِ الخميـلةَ والمسكنـا فقلبكِ ينشرُ دفءَ الحنـانِ وكفّكِ تمسـحُ عنّا الضّنـا إذا ما رضيتِ سترضى الحياةُ وتضحكُ لو تضحكيـنَ لنا لأجلكِ غنّى وطـارَ النشيدُ يرفرفُ حولكِ حتـى دَنـا تهـاجر كلُّ الحروفِ إليكِ وتهـوي إليك كـرامُ المُـنى تحومُ عليكِ .. وتأوي إليكِ وتبغـي لديكِ هُنـا موطنـا تعـاليْ لِنبنيَ بيتَ القصيـدِ بشطريـنِ: منكِ .. ومنّي أنـا تعاليْ نصلّي لربِّ الوجـودِ ليغمُـرَ بالديـن أعمارَنـا لأنكِ أنتِ .. لأنـي أنـا تسيـرُ الحيـاةُ رُخـاءً بِنـا ظلمناكِ دهراً فهل تغفرينَ ومِثلكِ يصفـحُ عمَّنْ جَنـا