- ID Du Membre 10827858
- Dernière Date De Connexion il y a 11 heures
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 45 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 182 cm , 83 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi 00
- Revenu Mensuel Entre 12000 et 16000 livres
- Situation Financière Très riche
À Propos De Moi
-
تصوراتنا غير الواقعية عن الزواج بل تصوراتنا عن شريك الحياة ونواياه أيضًا، عن الجنس الآخر الذي نتشارك معه التواجد على هذا الكوكب، باعتباره خصمًا يجب أن يرضخ لنا فنحن على نفس القدر من الأهمية وعلى نفس القدر من المسئولية وعلى نفس القدر من كل شئ لذلك لا ينبغي علينا أن نزكي طرفًا عن الآخر وننسى بطبيعة الحال أنها ليست ساحةً للحرب ولا أرضًا محلًا للنزاع على الطرف الأقوى أن يثبت علمه في رمالها، بل إن لكل منا قدارته الخاصة به في هذا العالم وطاقته القصوى التي لأجلها جعل الله له شريكًا آخرًا في دنياه شريك يسانده حين تخور قواه، ويعاونه حين تستنفذ طاقته، يطمئنه أنهما قويان معًا حتى وإن انهار أحدهما، وأنهما سعيدان في الحياة بوجود كل منهما لأجل الآخر حتى وإن زارهما الحزن يومًا، وأن أحلاهما معًا هم حلمهما الذي سيحققانه سويًا جنبًا إلى جنب وساعدًا على ساعد، يتكئ الضعيف فيهما على القوي ويهتدي المشتت منهما برأي الحكيم إلى أن يصلا إلى خط النهاية معًا كزوجين يتشاركان عجلة القيادة بكل حب كلٌ يعرف قدر نفسه عند الآخر وقدر الآخر في قلبه وقدرهما معًا في مواجهة هذا العالم.
À Propos De Mon Partenaire
-
مهما كان قلبك أبيض وبتحب الخير؛ فأنت شخص شرير عند بعض الناس.. مهما كانت تصرفاتك تلقائية وبسيطة؛ فهي تصرفات مقصودة ومدروسة عند بعض الناس.. مهما كانت نيتك سليمة؛ فأنت نيتك سودا عند بعض الناس.. مهما كانت جدعنتك؛ فهي حب للظهور عند بعض الناس! في النهايه تقبلت إن مش كل الناس هتحب تعرفني على حقيقتي مهما حاولت ابيّنها، فهديت وارتحت ودايما بكون على طبيعتي واتأكدت إن كلٌ يرى الناس بعين طبعه، وعين حاله الذي هو عليه