
إماراتي غامض
46 ans Célibataire Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 10815391
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 22 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Émirats arabes unis
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Al Sharja
- Situation Familiale 46 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 184 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi الادارة
- Revenu Mensuel Plus de 30000 dirhams
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
اماراتي ابا عن جد .. ناضج فكريا … متفاهم .. رياضي .. عاقل … مصلي … بار بأهلي ….مقتدر ع الزواج .. لا احب القيل والقال .. لا أتدخل في شؤون الناس .. اسافر كثيرا …صبور . الزواج قرار مصيري، ولا يجب التسرع فيه. لذا يتوجب الحذرً، مع منح النفس الوقت الكافي للتعرف على الشخص وصلنا الى زمن لا احد يحب أحد . فالجميع يركضون لشيء واحد وهو مصلحتهم . اذا انتهت المصلحة ذابت المحبة . عندما تنتهي المصلحة تصبح المحبة كذبا ونفاقا . انه زمن المصالح والمظاهر .. ففي كل علاقة بشرية نجد الخداع والخيانة . اصبحت القلوب جافة والمشاعر مزيفة لا صدق ولا اخلاص .. كانت المحبة فيما مضى عفوية وصادقة ام اليوم فهي مشروطة بالمصالح والماديات . قل من تجده يحبك لذاتك ويضحي من اجلك بدون مقابل .. نحن في زمن ننتظر من المحترم لكي يخطيء حتى نثبت للناس انه ليس محترما .. بعض الناس كالعطر قد يعجبك رائحته لكنه لا يدوم طويلا ...صفاتي .....عقل متفتح وقلب كبير: أستمتع بالتعلم واكتشاف آفاق جديدة، وأتعامل مع الآخرين بتسامح واحترام..لدي حس فكاهي راقٍ، قدرة على التواصل الفعال، نظرة إيجابية للحياة، تقدير للعلاقات الإنسانية..طيب القلب، صادق، طموح، متفهم، مرح، لديه قيم مشتركة. يهمني أن يكون بيننا في العلاقة، احترام متبادل، تواصل مفتوح، دعم وتشجيع، حس فكاهي مشترك، نظرة مستقبلية... الكذب في مواقع الزواج موضوع حساس ومهم، لأنه يمس ثقة الناس ورغبتهم في بناء علاقة صادقة وجدية. كثير من الناس يدخلون هذه المواقع بنيّة حسنة، لكن للأسف البعض يلجأ للكذب لأسباب مختلفة. أشكال الكذب الشائعة: المعلومات الشخصية: العمر الحقيقي الحالة الاجتماعية -يدّعي أنه أعزب وهو متزوج .استخدام صور قديمة جدًا أو معدلة بالفوتوشوب أحيانًا تُستخدم صور لأشخاص آخرين تمامًا . يدّعي أنه يبحث عن زواج وهو في الحقيقة يريد علاقات عابرة أو تسلية فقط ... يدعي انه تاجر ومدير ومحاسب وطبيب ومهندس وهو في الاصل بائع جرائد او يعمل جرسونا في مطعم ......انتحال صفة الخليجي أو الإماراتي في مواقع الزواج أصبح للأسف ظاهرة منتشرة، وهدفها في الغالب يكون الخداع والاستغلال، سواء عاطفي أو مادي. كثير من المحتالين يستغلون الصورة النمطية عن الخليجي – إنه غني، كريم، جاد في الزواج – ويبدأون يمثلون هذا الدور لإغراء الطرف الآخر.
À Propos De Mon Partenaire
-
الكمال لله وحده، ولا يوجد شخص يمتلك جميع الصفات المثالية. الأهم هو البحث عن شخص تتوافق معه في القيم الأساسية والأخلاق والرؤية المستقبلية للحياة، وأن يكون هناك استعداد للنمو والتطور معًا وبناء علاقة قوية مبنية على الحب والاحترام والتفاهم. صفات الزوجة ....الدين والأخلاق الحسنة: تعتبر من أهم الصفات لدى الكثيرين، حيث يُنظر إليها كأساس قوي للعلاقة الزوجية وتربية الأبناء. الصدق والأمانة: الثقة هي حجر الزاوية في أي علاقة ناجحة، الإصغاء باهتمام لما يقوله الشريك. حسن الظن: تجنب الشكوك غير المبررة وبناء الثقة. بالنفس: جاذبية شخصية -مع التأكيد على أن الجمال وحده ليس كافيًا-. الحس الفكاهي: القدرة على الضحك والمرح معًا. الاستقلالية العاطفية: عدم الاعتماد المفرط على الشريك في كل شيء. …زواج الإنترنت،، يحمل في طياته العديد من المخاطر المحتملة، والتي يجب على المقبلين عليه أن يكونوا على دراية بها. منها انعدام الثقة وصعوبة التحقق من الهوية: في العالم الافتراضي، من السهل تزييف الهوية وتقديم معلومات غير صحيحة. قد يكون الشخص الذي تتحدث إليه ليس هو من يدعي أنه، مما يزيد من احتمالية التعرض للخداع والاحتيال. صعوبة التحقق من المعلومات الشخصية التي يقدمها الطرف الآخر، مثل العمر والمهنة والحالة الاجتماعية، مما يزيد من احتمالية التعرض للخداع. الخداع والاحتيال: قد يستغل البعض الإنترنت لأغراض غير شريفة، مثل النصب والاحتيال المالي، أو استغلال الأشخاص عاطفياً. قد يتم استغلال بيانات الأشخاص للسطو على أموالهم وممتلكاتهم، وقد يصل الأمر إلى الاعتداء على الفتيات والسيدات. اختلاف القيم والتوقعات: قد يختلف الأشخاص الذين يتعارفون عبر الإنترنت في قيمهم وتوقعاتهم، مما يؤدي إلى مشاكل في العلاقة الزوجية. قد يكون هناك صعوبة في فهم طبيعة العلاقة وتحديد التوقعات المتبادلة، مما يؤدي إلى سوء التفاهم والصراعات. قلة المعرفة الحقيقية بالطرف الآخر: قد يكون من الصعب تكوين صورة حقيقية عن شخصية الطرف الآخر عبر الإنترنت، مما يؤدي إلى مفاجآت غير سارة بعد الزواج. الزواج عبر مواقع الإنترنت، لا يقدم إلا جزءا من الحقيقة، وأصبح وسيلة للإيقاع بالفتيات والتسلية، كونها مبنية على أساس غير واقعي ان عدم المصداقية هو أحد المخاطر الكبيرة التي تواجه مستخدمي مواقع الزواج عبر الإنترنت..... كثير من الناس عندهم رغبة بالزواج من خليجي أو خليجية، ولكل شخص أسبابه الخاصة. أشهر الأسباب التي تحث بعض الناس يسعون لهاذا النوع من الزواج، سواء كانت نيتهم صافية أو فيها نوع من المصلحة يعتقد البعض إن الخليجي غالبًا ميسور الحال، وهذا يعطي إحساس بالأمان....أسباب غير صافية أو للمصلحة: الحصول على المال أو الهدايا – بعضهم يدخل بعقلية "الخليجي كريم ويصرف"، فيبدأ يطلب أو يلمّح بشكل مباشر أو غير مباشر. الحصول على جنسية أو إقامة – بعض البنات أو الشباب هدفهم الهروب من واقعهم، ويتخيلون إن الزواج من خليجي يفتح لهم باب لحياة أفضل. الظهور الاجتماعي بعض الناس يشوفون إن الزواج من خليجي "يرفع من قيمته الاجتماعية" أو يعطيه شكل "راقي". التمثيل والخداع – يدخلون العلاقة بشكل تمثيلي كامل فقط للوصول لغاية، ثم يختفون بعد ما يحققونها.