Mohamed Enne
31 ans Célibataire Résident de : Maroc- ID Du Membre 10791521
- Dernière Date De Connexion il y a 7 mois
- Date D'inscription il y a 7 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc -
- Situation Familiale 31 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 185 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi Development
- Revenu Mensuel Entre 25000 et 30000 dirhams
- Situation Financière Très riche
À Propos De Moi
-
لا
À Propos De Mon Partenaire
-
النساء يجدن صعوبة بالغة في العثور على رجل مهما مثلو دور "الحسناوات القاتلات". كل هذا الاهتمام الذي ترونه يجتذبهن ما هو إلا مجموعة من الرجال الذين يريدون اخىتراقهن جنسيا بمفعول الهورمونات. إن العثور على رجل على استعداد للإلتزام وحبهن واتخاذهن زوجة أمر صعب للغاية بالنسبة لهن أذا لم يكن مستحيل في هذا الزمان. من بين 1000 رجل يوجد 99.9 منهم يريدون فقط ممارسة الجنس معها -وهذا طبيعي في أنعدام القيمة المضافة للأرتباط.- تظل تختار من بين هؤلاء الـ 99.9 الذين يريدون فقط ممارسة الحنس معها من هو الأوسم والأكثر ثراء. -المصيبة أن ال0.1 من ضعفاء الحال ومن الشباب الفقراء في بداية الطريق وهي ترفضهم قطعيا- هذه هي حقيقة العديد من النساء ولهذا السبب هن عازبات وعوانس. يعرفن أن ما أقوله هو الحقيقة -من غير التعميم طبعا.- هاته الأيام عندما تذهب إلى الصلاة، سترى عددًا لا يحصى من النساء العازبات يصلين للعثور على رجل..إذا لم تصدق شاهدهن فى صلاة التراويح. -رحلة البحث عن عريس بكامل زينتهن بإسدالات مثيرة و عطور غالية ونظرات حب وقصف بالعيونlove bombing.- كل مكان مليء بالنساء العازبات، صغيرات وكبيرات السن، يبحثن ويصلين ويبكين ويمارسن السحر فقط للحصول على إلتزام الرجل، وخاصة الرجل ذو القيمة العالية ماليا. لم تتعرف الفتيات تحت سن 18 إلى 24 عامًا على هذا الواقع بعد، ولكن سرعان ما سينتهي الأمر بهن ويلتحقن بالركب .... فكل السردية اللتي تشيطن الرجال اللتي تراها اليوم في وسائل الأعلام العربية من وصم وشتم وأستعمال لأسلوب :"العار".. هي نيران موجهة نحو الرجال من عامة الشعب …يعني الفقراء… كل من تشتم الرجال…وتعايرهم بقلة "رجولتهم" …وتعتبر نفسها مثالا للمرأة القوية والمميزة… وتنادي بالمساواة… ستقبل فورا أن تكون زوجة رابعة جارية لخليجي ثري… كل ماتسمعه ياأخي الرجل… هو محاولة لتدجينك وجعلك Provider… يعني "عبد" حقير في خدمة جشع الأجندا النسوية السامة… دعهن للزمن…فهو كفيل بهن… لاتركض ورائهن… فالوقت في صالحك..
Connexion