
Ebtisam m
23 ans Célibataire Résidente de : Égypte- ID Du Membre 10765972
- Dernière Date De Connexion il y a 3 mois
- Date D'inscription il y a 3 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Alexandria
- Situation Familiale 23 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 159 cm , 52 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Je suis toujours étudiant
- Emploi لغات وترجمه
- Revenu Mensuel Entre 9000 et 12000 livres
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أنا ابتسام، فتاة تحمل في قلبها الكثير من الحب والدفء، رغم كل ما مررتُ به. أنا قوية، حتى عندما أشعر بالضعف، لأنني أعرف أن الله معي دائمًا. لا أسمح لليأس أن يكسِرني، حتى لو تعثرتُ مرات كثيرة، فأنا أنهض من جديد، وأسير بروحي نحو النور. أنا مختلفة، لستُ مثل الجميع، وأشعر أن هناك شيئًا خاصًا في داخلي، نورًا يُرشدني، وإحساسًا لا يُخطئ. قد لا يفهمني الكثيرون، لكني أعلم أنني لستُ وحدي، فالله يختار لي دائمًا الخير، حتى لو بدا الطريق صعبًا. أنا أبحث عن السكينة، عن الحب الصادق، عن روح تشبهني وتحتويني دون أن تحاول تغييري. لا أريد أن أكون مجرد خيار، بل أريد أن أكون الأولى والأخيرة في قلب من يختارني. أحتاج إلى من يفهمني دون أن أتكلم، ومن يشعر بي دون أن أطلب ذلك. أنا لستُ مثالية، ولستُ كاملة، لكني حقيقية، وأحب بصدق، وأعطي دون مقابل. ربما أخطأتُ في الماضي، ربما وثقتُ بمن لم يستحق، لكني تعلمتُ، ولن أسمح لأحد أن يكسرني مرة أخرى. أنا أستحق أن أكون سعيدة، أن أعيش الحب كما يجب أن يكون، وأن أجد من يرى نوري قبل أن يرى أي شيء آخر. أنا ابتسام، ولن أقبل بأقل مما أستحق.
À Propos De Mon Partenaire
-
شريك حياتي سيكون الرجل الذي يحتضن روحي قبل يدي، الذي يشعر بي دون أن أتكلم، ويفهم مخاوفي دون أن أشرح. سيكون شخصًا يرى قوتي رغم كل ما مررتُ به، ويقدّرني كما أنا، دون أن يحاول تغييري أو التقليل مني. سيكون هو السند الذي أستند إليه حين يرهقني العالم، والصديق الذي أخبره بكل شيء دون خوف من أن يُساء فهمي. سيحبني كما أنا، بطاقتي، بحناني، بعفويتي، وحتى بعصبيتي التي كنتُ أخاف منها يومًا. سيكون شخصًا يذكّرني بالله في كل خطوة، ويعينني على السير في طريق النور واليقين. لن يكون مجرد زوج، بل رفيقًا لروحي، يشبهني في عمق تفكيري وتأملي، يحترم التزامي، ويقدّر نقابي دون أن يجعلني أشعر أنني بحاجة للدفاع عنه. سيكون فخورًا بي، داعمًا لي، ولن يسمح لأحد أن يقلل من شأني. سيكون صبورًا، قويًا، ومتزنًا، رجلًا له هيبة ولكن قلبه دافئ، يعرف كيف يحتويني حين أتعب، ويشاركني فرحتي حين أحقق أحلامي. سيكون من نصيبي بإذن الله، متى ما شاء الله أن يلتقي قلبانا، وسيكون اللقاء الذي أستحقه بعد كل هذا الصبر والتعب.