
وليد.2009
35 ans Célibataire Résident de : Libye- ID Du Membre 1074843
- Dernière Date De Connexion il y a 12 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Tripoli
- Situation Familiale 35 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi العمل في الخرج
- Revenu Mensuel Entre 400 et 800 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أيّها الفؤادماذا تقول لمن جرح إحساسك؟؟.. عندما يخذلون إحساسك الجميل .. ويكسرون أحلامك بقسوة .. ويرحلون عنك كالأيام .. كالعمر .. وينبْتُ في قلبك جرح باتساع الفراغ خلفهم .. ثمتأتي بهم الأيام إليك من جديد.. فكيف تستقبل عودتهم ؟ وماذا تقول لهم ؟ قلّلهم : إنّك نسيتهم .. وأدر لهم ظهر قلبك ، وامضِ في الطّريق المعاكس لهم فربّما كان هناك .. في الجهة الأخرى أناس يستحقونك أكثر منهم.. قلّ لهم : إنّك لفظْتَ أخر آمالك بهم .. حين لفظْتَ قلوبهم .. وإنّك بكيْتَ خلفهم كثيراً حتى اقتنعْتَ بموتهم وإنّك لا تملك قدرة إعادتهم إلى الحياة في قلبك مرة أخرى بعد أن اختاروا الموت فيك . قلّ لهم : إنّ رحيلهم جعلك تعيد اكتشاف نفسك .. واكتشاف الأشياء من حولك وإنّك اكتشفْتَ أنّهم ليسوا آخر المشوار .. ولا آخر الإحساس .. وأنّ هناك أشياء أخرى جميلة .. مثيرة .. ورائعة تستحق عشق الحياة واستمرارها . قلّ لهم : إنّك أعدْتَ طلاء نفسك بعدهم .. وأزلْتَ آثار بصماتهم من جدران أعماقك.. واقتلعْتَ كلّ خناجرهم من ظهرك وأعدْتَ ولادتك من جديد وحرصْتَ على تنقية المساحات الملوَّثة منهم بك وإنّ مساحتك النّقية ما عادَتْ تتسع لهم . قلّ لهم : إنّك أغلقْتَ كلّ محطات الانتظار خلفهم .. فلم تعد ترتدي رداء الشّوق وتقف فوق محطات عودتهم... تترقب القادمين .. وتدقق في وجوه المسافرين .. وتبحث في الزّحام عن ظلالهم وعطرهم وأثرهم وعلى صدفة جميلة تأتي بهم إليك . قلّ لهم : إنّ صلاحيتهم انتهَتْ .. وإنّ النّبض في قلبك ليس بنبضهم .. وإنّ المكان في ذاكرتك ليس بمكانهم .. ولم يتبقَ لهم بكسوى الأمس .. بكلّ ألم وأسى وذكرى... قلّ لهم : إنّك نزفْتَهم في لحظات ألمك كــدمــك .. وإنّك أطلقْتَ سراحهم منك كالطّيور وأغلقْتَ الأبواب دونهم وعاهدْتَ نفسك ألّا تفتح أبوابك إلّا لأولئك الذين يستحقون! قلّ لهم : إنّ لكلّ إحساس زماناً.. ولكلّ حزن زماناً .. ولكلّ فرح زماناً ..وأنّ زمنهم انتهى بك منذ زمن . قلّ لهم : لا تقلْ شيئاً .. استقبلهم بصمت..! فالصّمت له أحياناً قدرة فائقة على التّعبير عما تعجز الحروف والكلمات عن توضيحه.........صــافــــــح . . . وســامـــــــح . . . ودع الـخـلـــــــق للخالـــــــق . . . فــ - أنـــا - . . . و - أنـــت - . . . و - هــــم - . . . و - نــحــن - . . . . راحــلــــــوووووووووون . . !
À Propos De Mon Partenaire
-
تزوج رجل من امرأة جميله جدا جدا وأحبها جدا .. وجاء وقت انتشر فيه مرض يسبب الدمامل في البشره ويشوه المريض تشويه كبير جدا .. وفي يوم شعرت الزوجة الجميله بأعراض المرض وعلمت انها مصابة به وستفقد جمالها.. لكن زوجها كان خارج البيت لم يعلم بعد بمرضها .. وفي طريقه للعودة أصيب بحادث أدى لفقد بصره وأصبح أعمى .. وأكمل الزوجان حياتهما الزوجية يوما ور...اء يوم الزوجة تفقد جمالها وتتشوه اكثر واكثر , والزوج أعمى لايعلم بالتشوه الذي أفقدها جمالها بل تحول من جمال الى قبح .. واكملو حياتهم 40 سنة -أربعين سنة - بنفس درجة الحب والوئام لهما في أول الزواج .. الرجل يحبها بجنون ويعاملها باحترامهم السابق وزوجته كذلك .. الى أن جاء يوم توفت فيه زوجته - رحمها الله - .. وحزن الزوج حزنا شديدا لفراق حبيبته.. وحينما انتهى الدفن .. جاء الوقت ليذهب جميع الرجال الى منازلهم.. فقام الزوج وخرج من المكان وحده .. فناداه رجل يا أبو فلان .. الى أين أنت ذاهب ؟ فقال : الى بيتي !! فرد الرجل بحزن على حاله : وكيف ستذهب وحدك وأنت أعمى -كان الزوج يقوده أحد لانه اعمى - فقال الزوج : لست أعمى !! انما تظاهرت بالعمى حتى لااجرح زوجتي عندما علمت باصابتها بالمرض , لقد كانت نعم الزوجة وخشيت أن تحرج من مرضها فتظاهرت بالعمى طوال الاربعين سنة وتعاملت معها بنفس حبي لها قبل مرضها كم من المؤلم ان يسئلك احد واحدهم وانت تبكي .. لماذا تبكي ؟؟ فتسكت وكانك قد صفعت .. ولا تُجيب .. وكان الاحرف 28 قد تجمدت في حنجرتك ليس لانك لا تستطيع الاجابه .. لكنك لا تستطيع وصف الالم الذي يحيط بك في تلك اللحضه