- ID Du Membre 10725466
- Dernière Date De Connexion il y a 6 jours
- Date D'inscription il y a 6 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Turquie Istanbul
- Situation Familiale 38 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Autodidacte
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi مدير
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
حاولت اكتب كلشي كرمال مانحتاج نحكي كتير عالخاص وحقيقةً ماعندي وقت ضوعه. رجل دمشقي الأصل، مقيم في إسطنبول منذ 10 سنوات. ملتزم ومحافظ، طموح ونشيط،وسيم وانيق المظهر أملك عملي الخاص وناجح فيه وأسعى لتوسعة نشاطي إلى سوريا. مثقف وواعي، جاد في حياتي ولا أميل للتفاهة، ومع ذلك أحب الدعابة وخفة الدم. أؤمن بالتطور الدائم في الفكر والعمل، ولا أحب الجمود. متزوج وعندي أطفال، وعلاقتي بزوجتي قائمة على الاحترام والوفاق. لكن زواجي الأول كان زواجًا تقليديًا، ومع أنها إنسانة طيبة وبسيطة، إلا أنني لم أجد فيها الصفات التي أبحث عنها في شريكة حياتي من توافق فكري وعمق في المشاركة. لهذا السبب قررت الزواج الثاني، وأتطلع لشريكة حياة مثقفة، متفهمة، طموحة، تحمل روح المشاركة، لنكمل بعضنا وندعم بعضنا فكريًا ونفسيًا، ونبني معًا بيتًا يسوده المودة والسكينة
À Propos De Mon Partenaire
-
✍️ "أدرك تمامًا أن ما تحتاجه كل امرأة بحق هو الأمان، والحنان، والاهتمام، والاستقرار، وهذا أقل ما أقدمه لمن أجدها كفؤًا لتكون شريكتي ورفيقة دربي." "أبحث عن شريكة حياة ملتزمة بدينها وأخلاقها، مثقفة وواعية، صاحبة شخصية قوية ورأي واضح، تحب المشاركة والتعاون. أريدها متفهمة وداعمة، قادرة أن تكون سندًا فكريًا ونفسيًا، نتبادل الآراء ونكمل بعضنا في الحياة. أفضل أن تكون طموحة، محبة للتطور، متوازنة بين الجدية والمرح، بين الرقة والوعي. لا يهمني من أي بلد تكون، ولا يهم إن كانت عزباء، أرملة، أو مطلقة، أو حتى لديها أطفال؛ ما يهمني هو الأخلاق والطموح. أريد امرأة صاحبة هدف، قوية، أسعى أن أكون لها داعمًا وشريكًا في نجاحها، وأفرح بوصولها إلى القمة. لا أبحث عن امرأة عاجزة تنتظرني في المنزل، بل عن امرأة تلهمني وتشعرني بأنها أقوى مني، لأنني أؤمن أن خلف كل رجل عظيم امرأة عظيمة. أريد امرأة منعتها الظروف من تحقيق حلمها، لأكون لها أكبر سند وداعم حتى تصل لما تستحق. وهذا لا يتعارض مع زواجي القائم، فهي ستعيش معي هنا في إسطنبول، وإذا تحسنت ظروف البلد وعدنا إلى سوريا فسأوفر لها بيتًا مستقلًا يحفظ خصوصيتها بعيدًا عن زوجتي الحالية."