إحترام فرض عين
49 ans Marié Résident de : Italie- ID Du Membre 1071445
- Dernière Date De Connexion il y a 14 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Italie Brescia
- Situation Familiale 49 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 185 cm , 83 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Transport
- Emploi مجال التجارة و النقل
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
الاخلاق جوهر الدين و الجمال : كنت أكره أصحاب الليحة لكن وقفت مع نفسي و قلت من أين أتاني هذا الإقتناع بأنى أصحاب الليحة ليسو طييبين ؟ وقلت في نفسي أنا رجل و هم رجال أتعامل معهم و أكتشف الحقيقة بي نفسي ....... فعندما تعاملت معهم أحببتهم أكثر من إخواتي و أخواتي .... فتذكرت أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم , كانو أحدهم قبل ما يؤمن به يسم سيفه و يذهب ليقتلونه لكن عندما يتعامل معهم برحمة و ريفق و حب , يجهر بها و يقولو والله أتينك و أنت أبغض الناس إلينا فوالله أصبحت أحب الناس إلي صلى الله عليه وسلم . بالرغم إنني لست ملتحيآ لكن ما يجب علينا أن نظلمهم كلهم { ربما يكون فيهم مبتدئ ترك معاكسة الشارع و المقاهي و أماكن اللهو و إنه في طريق التربية و التحسن كما حصل لي أنا شخصيآ و الحمد لله على نعمة الله و هداية الله التي كانت عن طريق الدوعات المصلحين الذين يتلقونا الاذى المباشر و غير المباشر .فجزاهم الله كل الخير بما صبرو , الحمد لله الان أعرف ديني كما ينبغي بدون تشدد لا إفراط ولا تفريط و دينينا دين الواسطية و التسامح و التقارب و العفو و التراحم و غض الطرف و إحتمال الأخرين فما بالك بمن هم إخوانك و يؤمنو بما تؤمن به أسأل الله أن يعطيكي ما تتمناي في الدونيا و الاخرة أمين أمين أمين و السلام . كل ما في الامر لا نعمم و نقول أصحاب اللحى سواسية في الشر حتى لا نظلم أحد و نجده يوم القيامة أمام المحكمة الإلاهية العلية و يقول لكي أنا صاحب اللحية الذي تهمتني و شوهتي صمعتي بكلامكي في{ الحرس الفلاني على سبيل الميثال } و عندما خرجو صديقاتكي من العرس تذكرو إستهزائكي و تهمتكي إلى أصحاب اللحى فتذيقت من ذالك و صبرت من أجل هذا اليوم الان أريد حقي منكي حسناتكي أو تأخذي من سييئتي ما يعادل ذالك الحساب عسير و أخشى أن يكون عملي قليل ولا يكفي لي دخول الجنة , فتخيلي كم ملتحي في الصف ينتظر ليلأخذ حقه , فأتمنى أن تغيري فكرتكي مثلي و تدافعي بإخلاص عن المظلومين لتكون لكي بطاقة تدافع عنكي في ذالك اليوم العصيب الرهيب الذي ينسي لذة الدونيا ومناصبها كلها . فماذا نقول عن غيرهم من المرتشين و أكلين أموال اليتامة و أكين حقوق الناس حتى إذا أرد الانسان أن يتزوج لا يجد بيت ولا يجد عمل لأنه ليس له مبلغ الرشوة المطلوب منه للعمل أو للبيت أو ليس له أحد { يشفع } له في ذالك , ماذا نقول عن هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
À Propos De Mon Partenaire
-
الاخلاق جوهر الدين و الجمال
Connexion