
صانعة النجوم
31 ans Divorcée Résidente de : Maroc- ID Du Membre 10684172
- Dernière Date De Connexion il y a 7 mois
- Date D'inscription il y a 8 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Tanja
- Situation Familiale 31 ans Divorcée
Avec Deux enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Peu religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 155 cm , 57 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا شخصيّة تمزج بين الذكاء العاطفي والعقلاني، أسعى دائمًا لتحقيق التوازن في حياتي. أؤمن بأن التفاصيل تصنع الفرق، لذا أُولي اهتمامًا لكل شيء من حولي. طموحة، لا أقبل بأنصاف الحلول، وأبحث عن الكمال ولكن بوعي أن الجمال يكمن أحيانًا في البساطة. أقدّر الصدق وأحترم العفوية، ولكنني لا أسمح لأحد بتجاوز حدوده معي. هادئة المظهر، لكن داخلي مليء بالشغف والطاقة. لدي قدرة عالية على التحليل والتفكير العميق، وهذا يجعلني أقرأ ما بين السطور وأفهم ما لا يُقال. أحب التنظيم والترتيب، ليس فقط في الأشياء، بل حتى في أفكاري وأولوياتي. أعطي بصدق، وأنتظر بالمثل، وإن لم أجده، أرحل بصمت دون ضجيج. الصبر والإصرار هما سرّ نجاحي، وأؤمن بأن لكل مجتهد نصيب، وأن الأيام تكشف كل شيء في وقتها المناسب.
À Propos De Mon Partenaire
-
شريكي المثالي هو شخص يجمع بين الذكاء، الصدق، والعمق العاطفي. أقدّر الرجل الذي يفهمني دون أن أضطر لشرح كل شيء، والذي يرى التفاصيل الصغيرة التي تهمّني. يجب أن يكون طموحًا، لديه أهداف واضحة في حياته، ويؤمن بأن النجاح رحلة مشتركة. أحب الرجل الذي يتمتع بالثقة بالنفس دون غرور، القادر على اتخاذ القرارات بحكمة، والذي يُقدّر شريكته ويدعمها في كل خطواتها. شخص يحترم الاستقلالية، لكنه في الوقت ذاته يعرف كيف يكون سندًا حقيقيًا. كما أنني أبحث عن شريك يقدّر الصدق والوضوح، لا يخاف من التعبير عن مشاعره، ويجيد فن الاستماع والتفاهم. الأهم من ذلك كله، أن يكون شخصًا يُشعرني بالراحة، وكأنني وجدت أخيرًا وطني في قلبه.