- ID Du Membre 10679182
- Dernière Date De Connexion il y a 4 jours
- Date D'inscription il y a 7 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Tripoli
- Situation Familiale 40 ans Marié
Avec 4 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 173 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Politique / Gouvernement
- Emploi موظف إداري
- Revenu Mensuel Entre 5000 et 6000 dinars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا رجلٌ عشت الحياة بتجاربها، تعلمت من خلالها أن الرجولة الحقيقية ليست كلمات تُقال، بل أفعال تُثبت، ووفاء يُحفظ. أتحمل مسؤولياتي بحب ونبل، وأؤمن بأن الاحترام هو أساس كل علاقة ناجحة. أبحث عن امرأة ناضجة، صادقة، تعرف قيمة الصبر والتفاهم، وتؤمن بأن الحب شراكة قائمة على الوفاء والدعم المتبادل، لا على الكمال. رغبتي في الزواج بامرأة ثانية ليست نقصًا في حياتي الأولى، ولا شهوة عابرة، بل قرار حكيم اتخذته بعد تفكير عميق، مبني على احترام وحب، ورغبة في بناء علاقة تقوم على التفاهم والاحترام المتبادل. لا أعد بالكمال، لكنني أعد بأن أكون الرجل الذي يقف بجانبك، يدعمك، ويحفظ مكانتك بصدق ورقي. إن كنتِ تبحثين عن قلب صادق ونية صافية، فلا تترددي في أن تمنحيني فرصة أكون رفيق دربك، بكل احترام ومحبة.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن امرأة ناضجة بين 40 و50 عامًا، آنسة أو مطلقة أو أرملة، بأولاد أو بدون، فالقيمة ليست في الحالة، بل في القلب والعقل والنية. أقدّر امرأة صادقة، حنونة، مثقفة، تعرف ما تريد وتسير بثقة نحو أهدافها. إيمانها يظهر في أفعالها، لا في الشعارات، وعقلها منفتح للحوار والاحترام. أفضل أن تكون من أصل ليبي، داخل ليبيا أو خارجها، لكن قلبي مفتوح لكل امرأة تشاركني القيم النبيلة والنية الصادقة لبناء علاقة قائمة على التفاهم والصدق والاحتواء. لا يهمني عملها أو دخلها، بل شخصيتها ورغبتها في بناء بيت آمن يسوده المودة والاحترام. أقدّر المرأة التي تعرف قدرها، تحترم ذاتها، ولا تنتظر أن تُكمل، بل تتكامل معي. أؤمن بالشراكة لا السيطرة، وأبحث عن علاقة نكون فيها رفيقين في الطريق، سندًا لا عبئًا، وأمانًا لا قيدًا. إن كنتِ تبحثين عن رجل يحترمك، يؤمن بك، ويقدّرك على حقيقتك، فقد نبدأ معًا رحلة مختلفة، صادقة، وعميقة.