- ID Du Membre 10679182
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a 5 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Tripoli
- Situation Familiale 40 ans Marié
Avec 4 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 173 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Politique / Gouvernement
- Emploi موظف إداري
- Revenu Mensuel Entre 5000 et 6000 dinars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا رجل متزوج، أعيش زواجي الأول في استقرار واحترام متبادل. أبحث عن زوجة ثانية برغبة واضحة وقرار واعٍ، وزوجتي الأولى على علم وراضٍة طالما يُراعى العدل بين الجميع. العدل في نظري هو أساس الزواج الحقيقي، يتجلى بالمساواة في الحقوق والواجبات، بالاحترام والاهتمام، وبالدعم المتبادل. لا أبحث عن علاقة عابرة أو مجرد شهوة، بل عن علاقة صادقة تنمو على أسس متينة من الصدق والاحترام. أحب أن أكون سندًا وشريكًا يقدر ويكرم من تشاركني الحياة، وأتطلع إلى امرأة ذات أخلاق رفيعة، حنونة، مثقفة، قادرة على التفاهم وإدارة حياتها بحكمة ومحبة. أنا إنسان واعٍ بنقاط قوتي وضعفي، وأؤمن أن الاحترام يُثبت بالأفعال لا بالكلمات فقط. لذلك، من البداية أقولها بوضوح: أنا متزوج وأبحث عن تكوين علاقة ناضجة تقوم على الشفافية والصراحة. إذا وجدتِ في كلامي صدقًا وتوافقًا مع قيمك، فأرحب بالحوار والتعارف على أسس سليمة. وفق الله الجميع لما فيه الخير.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن امرأة ناضجة بين 40 و50 عامًا، آنسة أو مطلقة أو أرملة، بأولاد أو بدون، فالقيمة ليست في الحالة، بل في القلب والعقل والنية. أقدّر امرأة صادقة، حنونة، مثقفة، تعرف ما تريد وتسير نحوه بثقة. إيمانها يُترجم في سلوكها، لا في شعاراتها، وعقلها مفتوح للحوار والاحترام. أفضل أن تكون من أصل ليبي، سواء داخل ليبيا أو خارجها، لكن قلبي مفتوح لكل امرأة تشاركني القيم النبيلة، والنية الصادقة لبناء علاقة فيها تفاهم وصدق واحتواء. لا يعنيني عملها أو دخلها، بل شخصيتها ورغبتها في بناء بيت آمن، فيه المودة والاحترام. أقدّر المرأة التي تعرف قدرها، وتحترم ذاتها، ولا تنتظر من أحد أن يكتمل بها، بل تتكامل معه. أؤمن بالشراكة لا السيطرة، وأبحث عن علاقة نكون فيها رفيقين في الطريق، سندًا لا عبئًا، وأمانًا لا قيدًا. إن كنتِ تبحثين عن رجل يحترمك، يؤمن بك، ويقدّرك على حقيقتك، فربما نلتقي على بداية مختلفة، صادقة، وعميقة.