
Abdellah Mamoun
28 ans Célibataire Résident de : Espagne- ID Du Membre 10597572
- Dernière Date De Connexion il y a 3 mois
- Date D'inscription il y a 3 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Espagne Barcelona
- Situation Familiale 28 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Art / Littéraire
- Emploi عمل
- Revenu Mensuel Entre 500 et 800 euros
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
انا اسمي عبدالله اعيش في إسبانيا ابحت عن إمرأة محترمة
À Propos De Mon Partenaire
-
تكون معقولة وكتخف الله وتبغى"قصة حب لا تُنسى" في قرية صغيرة تقع بين الجبال والغابات الكثيفة، عاش شاب يُدعى أيمن، معروف بروحه النقية وابتسامته التي تجذب القلوب. في صباح مشرق، وبينما كان يسير عبر السوق، وقع نظره على فتاة تُدعى ياسمين، كانت تبيع الزهور بابتسامة ساحرة وعينين مليئتين بالدفء. كانت تلك اللحظة بداية لقصة حب ملأت قلوبهما بالسعادة. بدأ أيمن يزور السوق يوميًا، ليس لشراء الزهور فقط، بل لرؤية ياسمين والتحدث معها. بمرور الوقت، تبادلا نظرات مليئة بالحب وكلمات خجولة تحمل في طياتها مشاعر عميقة. ذات يوم، قرر أيمن أن يبوح بمشاعره. جاء إلى ياسمين وبيده باقة من الزهور التي اشتراها منها على مدار الأيام. قال لها: "ياسمين، لقد أصبحتِ جزءًا من عالمي. أريد أن أكون إلى جانبكِ دائمًا، نزرع الزهور معًا ونعيش في عالم من الحب." أحمر وجه ياسمين خجلًا، لكنها ابتسمت وقالت: "أيمن، كنت أنتظر هذه الكلمات. قلبي كان يهمس لي بأنك قدري." تزوجا في حفل بسيط مليء بالألوان والفرح، وزرعا حديقة صغيرة بجانب منزلهما، كانت رمزًا لحبهما الذي نما كما تنمو الأزهار. عاشا حياة مليئة بالحب والدفء، وعلّما الجميع أن الحب الحقيقي يبدأ من أبسط الأشياء. وهكذا، أصبحت قصة أيمن وياسمين حكاية تُروى في القرية عن الحب النقي الذي لا يُنسى. زاوجه