- ID Du Membre 1058648
- Dernière Date De Connexion il y a 12 ans
- Date D'inscription il y a 13 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Suède
- Pays De Résidence Suède Stockholm
- Situation Familiale 48 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 174 cm , 86 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi برامج كومبيوتر
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
حساس جدا احب االثوابت واكره النفاق اعيش وحيدا في السويد العبرة من حياة القنافذ - - - لا يُمكن للقنافذ أن تقترب من بعضها البعض - فـالأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها - ليس عن أعدائها فقط! - بل حتى عن أبناء جلدتها - فـإذا طلّ الشتاء بـرياحه المتواصلة وبرودته القارسة - اضطرت القنافذ للاقتراب والالتصاق ببعضها طلباً للدفء - ومتحملة ألم الوخزات وحدّة الأشواك - وإذا شعرت بالدفء ابتعدت - حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة أخرى - وهكذا تقضي ليلها بين اقتراب وابتعاد - - الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح - والابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها - كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية - لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به وبغيره - ولكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك والألم - لذا: - • من ابتغى صديقاً بلا عيب، عاش وحيداً - • من ابتغى زوجةً بلا نقص، عاش أعزباً - • من ابتغى حبيباً بدون مشاكل، عاش باحثاً - • من ابتغى قريباً كاملاً، عاش قاطعاً لرحمه! - - فـ لنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن إلى حياتنا - - إذا أردت أن تعيش سعيدا: - ⌣◂ فـ لا تفسر كل شيء - ⌣◂ ولا تدقق بكل شيء - ⌣◂ ولاتحلل كل شيء - فـ إن الذين حللوا الألماس وجدوهـ --فحمــا-- -
À Propos De Mon Partenaire
-
صريحه تكره الروتين نظيفه تحب المرح تخاف الله ولاتحيد عن الحق لمصلحه شخصيه