
أين_زوجتي
39 ans Divorcé Résident de : Maroc- ID Du Membre 10530362
- Dernière Date De Connexion il y a 5 mois
- Date D'inscription il y a 7 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Casablanca
- Situation Familiale 39 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 181 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi عمل خاص
- Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 dirhams
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
رجل سني غيووووووووووووور حنون سخي عاشق الانوثة....✅أريدك زوجة للأبد🌹نظرتي للزواج ان التوافق الفكري والسكن الروحي هو أساس نجاح العلاقة الزوجية وكل علاقة انسانية.... ✅ أضيفيني لقائمة الإهتمام كما اخترتك لكي نتواصل إن شاء الله والخير فيما اختاره الله تعالى.
À Propos De Mon Partenaire
-
مؤمنة محافظة على الصلاة في وقتها، مرضية ودود أنثى لطيفة حلوة الروح باسمة المحيا، تحب الأطفال بيتوتية، متفائلة دائمة حسن الظن بالله سبحانه ، 🌹😁 بغيت نهبل في حلاوة روحك المعطرة🌹 دقيقة الغزالة قراي هنا متحلاش الحياة إلا بك 🤍 "إذا قامت الزوجة بوظيفتها في بيتها كما ينبغي ملأته أُنسًا وراحة وسكينة وحبورًا، فسيَّدت زوجها وعطفت على أولادها، فصارت سببًا في نجاح زوجها وصلاح أولادها، وقديمًا قالوا: وراء كل رجل عظيم امرأة، لأنها تدفعه إلى المكارم وتسكن وحشته التي تلاحقه وهو يسعى في الأرض، وتصنع الأمان لأولاده وتعلمهم الديانة والمروءة والمكارم، مما لا تستطيعه اليوم إلا القليل من المؤسسات الغنية بالمال والخبرات، فأي وظيفة أهم من وظيفة المرأة السكن! وحين نزعت بعض النساء عنها صفة السكن، وخرجت تعمل كما يعمل الرجل وتسعى في الأرض كما يسعى شقيت البيوت وتعس المجتمع وجفت أنهار الحياة، وعاش الناس في اضطراب روحي وقلق نفسي، إلا ما رحم ربك. لا يكون السكن إلا بزوجة، ولو كان ذلك في الجنة، ألا ترى أنَّ الله تعالى يقول: ﴿وَقُلۡنَا يَٰٓـَٔادَمُ ٱسۡكُنۡ أَنتَ وَزَوۡجُكَ ٱلۡجَنَّةَ وَكُلَا مِنۡهَا رَغَدًا حَيۡثُ شِئۡتُمَا وَلَا تَقۡرَبَا هَٰذِهِ ٱلشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ﴾ معًا يسكنان، ومعًا يأكلان ومعًا يتنعمان، ومعًا يتعاونان على طاعة الله. هذه حواء، وتلك حقيقة المرأة.." - الجواهر من أخبار النساء في القرآن